عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق سوريا الاسد

منتدى رياضي شبابي ثقافي منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  قراءات في الصحافة الإسرائيلية... حشرنا أنفسنا في «غيتو» عنصري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأدمن الحر
الادارة
الادارة
الأدمن الحر


عدد المساهمات : 1768
السٌّمعَة : 17
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 44
الموقع : سوريا الاسد

 قراءات في الصحافة الإسرائيلية... حشرنا أنفسنا في «غيتو» عنصري Empty
مُساهمةموضوع: قراءات في الصحافة الإسرائيلية... حشرنا أنفسنا في «غيتو» عنصري    قراءات في الصحافة الإسرائيلية... حشرنا أنفسنا في «غيتو» عنصري I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 27, 2010 1:12 am

أثارت مجمل القوانين العنصرية التي أقرها الكنيست الصهيوني مؤخراً ضد المواطنين العرب وكذلك الفتاوى الدينية للحاخامات اليهود، والتي تحرم بيع أو تأجير بيوت للعرب،

ضجة إعلامية كبيرة في الأسابيع الأخيرة. وقد وجدت هذه القوانين تعبيراً لها في الصحافة الإسرائيلية وخاصة فتاوى الحاخامات وأخيرا إعفاء المتدينين المتشددين من الخدمة في جيش الاحتلال وكأن الحاخامات يمثلون مجتمعا منفصلا يغردون خارج السرب. بينما في واقع الأمر تعكس هذه القوانين والفتاوى موقف المجتمع الإسرائيلي برمته تجاه الفلسطينيين بشكل دقيق.ولذلك كله أحاطت إسرائيل نفسها بسلسلة متصلة ومتواصلة من الجدران العازلة. ويتبين للمتتبع للتحولات والتطورات التي يمر بها التجمع الاستيطاني الصهيوني في فلسطين، في العقود الثلاثة الماضية أن هذا التجمع يحث السير قدماً نحو نظام فاشي عنصري منغلق تماما، وكذلك الأمر يتضح لكل من يتابع سيرورة السياسات الإسرائيلية وعملية صناعة التشريعات والقوانين العنصرية اليومية أن العنصرية والعداء للفلسطينيين والعرب هما تعبير عن فكر متأصل ونهج راسخ في النظام والمجتمع الإسرائيليين.:» فنزعة الغيتو في المجتمع والحواجز المنصوبة في داخله، والتي أصبحت الهيكل السائد في إسرائيل، هي التهديد الأكثر خطورة على الديمقراطية الإسرائيلية وعلى مجرد الوجود في إسرائيل على حد تعبير صحيفة إسرائيل اليوم.‏

تسارع الانحدار نحو العنصرية‏

السمة السائدة لجميع التقارير التي ترصد حركة هذا التجمع تشير إلى تسارع انحدار النظام والمجتمع في الكيان الصهيوني نحو العنصرية والفاشية المطلقة، وإلى وجود أغلبية كبيرة ومضمونة في الكنيست للمصادقة على كل قانون وتشريع تفوح منه رائحة العنصرية، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالمواطنين الأصليين العرب أصحاب الأرض الشرعيين، ويحض في الوقت نفسه على قمع أي نشاط أو خطوة تتضمن انتقاداً أو معارضة للسياسات الحكومية تجاه الفلسطينيين داخل الخط الأخضر أو في المناطق الفلسطينية المحتلة، مثلما يتضح من خلال مشروع قانون «واجب الكشف عمّن يتلقّى دعمًا من كيان سياسيّ أجنبيّ»، الذي يفرض على مؤسسات المجتمع المدني تقديم كشف لسجل الجمعيات عن كل دعم مالي من أي كيان سياسي أجنبي. وقد صادقت الكنيست على هذا الاقتراح في القراءة الأولى في شهر تشرين الأول. وسوف يضيف اقتراح القانون، في حال تمت المصادقة النهائية عليه، عراقيل وصعوبات إضافية أمام عمل الجمعيات، وخاصة الجمعيات العربية وجمعيات حقوق الإنسان.‏

التباهي بالعنصرية أحد مركبات هذه الحكومة‏

الفاشية والعنصرية باتت اليوم نهجاً للحكومة الإسرائيلية، حتى إن التباهي بالعنصرية هو احد مركبات هذه الحكومة التي تضم العنصري ليبرمان وحزبه العنصري الذي لا ينكر عنصريته، ولذلك تتصاعد محاولات حكومة نتنياهو لفرض الولاء لإسرائيل كدولة «يهودية وديمقراطية»، من خلال قراره بدعم توصيات لجنة لبيد لتعديل قانون المواطنة، واشتراط منح المواطنة بالولاء للدولة اليهودية. يشكل هذا التعديل خطوة إضافية للمسّ بالمواطنين العرب وبمكانة الفلسطينيّين في إسرائيل. وقد اعتبر بعض الأكاديميين الإسرائيليين الاقتراح مؤشراً ل «تغلغل الفاشيّة إلى مؤسّسات الحكم في الدولة». لا تقتصر جهود الدولة على فرض وترسيخ طابعها اليهودي على السلطة التشريعية، بل تلقى مساندة من السلطة التنفيذية، وخاصة من وزارة التربية والتعليم. مع افتتاح السنة الدراسيّة الحاليّة، قامت وزارة التربية والتعليم بتقليص جزء كبير من ميزانيّة تعليم «المدنيّات»، وتخصيص الجزء الذي قُلّص لتعليم مواضيع اليهوديّة.‏

ويورد تقرير أعده الباحث إمطانس شحادة في مجلة مدى الكرمل نماذج حية من التوجه العنصري العام لدى مجمل اليهود في الكيان الصهيوني وكذلك:» نماذج تعكس تجلي الكراهية والعنصرية على أرض الواقع، بواسطة أفعال، وتصريحات، ومواقف المجتمع الإسرائيلي. ففي تشرين الأوّل قام ناشطو تنظيم «زو أرتسينو» وأعضاء تنظيم «كاهانا حيّ» بالتظاهر أمام مكاتب الحركة الإسلاميّة في أمّ الفحم، يرافقهم نحو 1300 شرطيّ، بهدف توضيح «من صاحب البيت في الدولة» ولمن حقّ التظاهر في كلّ مكان وتحت اي شعار يريد، كما صرح منظمو التظاهرة».‏

ويظهر التقرير أن مظاهر العنصرية، الكراهية والتنكيل بالمواطنين الفلسطينيين لا تقتصر على الفئات المتطرفة في المجتمع الإسرائيلي أو الهامشية، بل تطول كل الشرائح وكل المؤسسات. يوثق التقرير الحالي للعديد من الأمثلة التي تعكس هذا النهج، منها، على سبيل المثال، منع المواطن العربي وسام سعدي، من الصعود إلى طائرة «اركياع» في طريق عودته من زيارة لأقاربه في الدنمارك وفنلندا؛ كذلك الأمر ما حدث في بلدة عومر في النقب، حيث طردت المدرسة الثانوية طالبتين عربيتين بعد بدء السنة التعليمية، ودفع رسوم التسجيل والمشاركة في أيام دراسية مع المعلمين والطلاب. إضافة إلى محاولات نائب رئيس بلديّة كرميئيل، أورن ميلشتاين، منع المواطنين العرب من السكن بمدينة كرميئيل؛ إذ نشر في منتصف تشرين الأوّل، أن نائب رئيس بلديّة كرميئيل، أقام «حرس البلدة»، بهدف منع دخول العرب إلى كرميئيل عند ساعات المساء. وفي مقابلة مع ميلشتاين في الصحيفة اليمينية «بشيباع»، قال: «كرميئيل بلدة يهوديّة، أُسّست من أجل تهويد الجليل. وفي نظري ليس من الجيّد أن تأتي عائلات عربيّة للسكن هنا». وفي نفس السياق نظّم رابي صفد شموئيل إلياهو اجتماعًا في هيكل الثقافة في صفد، بمشاركة نحو 400 شخص، بهدف منع تأجير شقق للطلاب العرب الذين يدرسون في كلية صفد.‏

إصدار قوانين عنصرية جديدة‏

تعكس نتائج استطلاعات الرأي المتعاقبة مدى تجذر العنصرية وانتشارها في المجتمع الإسرائيلي. ففي استطلاع للرأي أجري مؤخراً بين الشبيبة اليهود أيد 59% من المستطلعين التمييز ضد المواطنين العرب. وقال 41% إنهم يؤيّدون سحب مواطَنةَ مَن يعارض يهودية الدولة. كما قال 50% إنهم لا يوافقون على الدراسة في صفّ يتعلم فيه طالب عربيّ.‏

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل إن الكنيست الصهيوني يحضر لسلسلة من القوانين العنصرية التي تصب في خانة قانون يهودية الدولة والموجهة ضد العرب، وبحسب هآرتس فإن قانون المواطنة هو واحد من سلسلة طويلة من القوانين التي من شأنها أن تؤدي إلى المس بالمواطنين العرب في الكيان الصهيوني، والتي سيتم طرحها في دورة الكنيست القادمة.‏

ونقلت الصحيفة عن رئيس لجنة الدستور في الكنيست دافيد روتم من حزب «إسرائيل بيتنا» إنه ينوي العمل على إقرار قانون «المواطنة»بالسرعة الممكنة. في حين قالت مصادر الكنيست إنه يتوقع أن يتم بالتوازي مع طرح القانون المذكور، دفع عدد غير قليل من القوانين الأخرى الموجودة على طاولة الكنيست.والى جانب قانون المواطنة هناك مشروع قانون طرحه عضو الكنيست اليكس ميلر من حزب «إسرائيل بيتنا» بخصوص النكبة، ينص على وقف تمويل أي مؤسسة فلسطينية تحيي يوم النكبة. ويدور الحديث عن تشريع يمس بحرية التعبير. وسبق أن تم إقرار الشروع في الكنيست بالقراءة الأولى. ومن المتوقع أن يعود إلى لجنة الدستور لإقراره بالقراءتين الثانية والثالثة.وهناك أيضاً ما يسمى مشروع قانون «حظر التحريض» الذي تقدمت به عضو الكنيست زفولون أورليف من حزب البيت اليهودي، والذي يقضي بتعديل جريمة التحريض بحيث يحكم بالسجن كل من يرفض وجود إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية. وقد أقر القانون بالقراءة العاجلة ومن المقرر عرضه على لجنة الدستور لإعداده للقراءة الأولى.‏

أيضاً هناك مشروع قانون «لجان القبول في البلدات» الذي تقدم به أعضاء الكنيست دافيد روتم من حزب «إسرائيل بيتنا» يسرائيل حسون وشاي حرمش من حزب كديما، ويعطي لجان القبول في البلدات حق رفض مرشحين غير مناسبين «لفكرة البلدة الأساس». ومن شأن هذا القانون في حال إقراره إبعاد أقليات عرقية عن البلدات اليهودية. وقد أقر المشروع بالقراءة الأولى وسيتم بحثه في لجنة الدستور لإعداده للقراءة الثانية والثالثة.‏

يضاف إلى ما تقدم مشاريع قوانين أخرى من المتوقع أن تطرح في الدورة القريبة للكنيست، بينها مشروع قانون الجمعيات. وهو القانون الذي يحظر إقامة الجمعيات وإغلاق جمعيات قائمة بدعاوى أنها ترفع دعاوى ضد مسؤولين إسرائيليين كبار في الخارج. وهناك أيضاً مشروع قانون «حظر اعتمار الخمار» في الأماكن العامة.‏

إسرائيل.. غيتو كبير محاط بالأسوار‏

الصحافة الإسرائيلية تناولت هذا الموضوع بغزارة، إذ أجمعت تحليلات معظم كتابها الرئيسيين على أن حكومة إسرائيل تقود: «البلاد نحو الفاشية وهذا يعني الدمار الذاتي» على حد تعبير هآرتس، فتحت عنوان «الانحشار في الغيتو: عنصرية محلية» كتب يهوشع سوبول في صحيفة إسرائيل اليوم:» لقد عاش اليهود مئات السنين كأقلية محتملة في أوساط أغلبية معادية، أحاطت أماكن إقامتهم وسكناهم بالأسوار، وجعلتها في واقع الحال غيتوات. الغيتو كان مجال سكن منفصل عن محيطه بسور مادي وبسور من الإجراءات المتشددة. فقد حظر على اليهود العيش خارج الغيتو، وتقررت قوانين وأنظمة متشددة وشريرة لكل طلب خروج من الغيتو. ورداً على ذلك، ضمن أمور أخرى. أما الآن فيتبين أنه من السهل إخراج اليهود من الغيتو ولكن من الصعب جدا إخراج الغيتو من نفس اليهود.كتاب الحاخامين هو دليل على نزعة الغيتو النفسية لذاك الطراز من اليهودية التي يمثلها هؤلاء الحاخامون. واضعو الكتاب غير قادرين على العيش كبني بشر أحرار مع بني بشر أحرار آخرين. وهم قادرون على احتمال الوجود لأنفسهم وللآخرين فقط عندما يخلقون غيتوات انعزالية لليهود لا يدخلها غريب. والى جانب ذلك يحاولون إغلاق الغيتوات في وجه مواطني إسرائيل العرب أيضا».‏

ويتابع الكاتب: «بعد 62 سنة تجد إسرائيل نفسها أكثر فأكثر في حالة نوع من الغيتو الكبير المحاط بالأسوار المنقسم والمنشطر في داخله إلى عدة غيتوات عرقية منفصل الواحد عن الآخر، سواء بالأسوار والأسيجة أم بالأنظمة والمسلمات غير المكتوبة التي تكون أحيانا أكثر مادية من أسوار الأسوار الحجرية. كهذا هو استبعاد العرب المهندسين، الأكاديميين وذوي المهن الحرة من قطاعات كاملة في مجال التشغيل الإسرائيلي. المجتمع الإسرائيلي بأسره يصبح مجالاً مبتوراً بالحواجز التي يقيمها سياسيون ورجال دين عنصريون على الحياة في إسرائيل».‏

قتل الأغيار..ثقافة يهودية متأصلة‏

وكتب لئور طال حول فتوى الحاخامات في معاريف يقول: «صوتان مهمان ينطلقان ضد الكتاب الذي أفتى فيه حاخامون بعدم وجوب بيع أو تأجير الشقق للعرب. أحد الصوتين هو الصوت الديمقراطي والأخلاقي، الذي يحتج على المس العميق بمبدأ المساواة وعلى التحريض عديم المسؤولية للعنصرية. لهذه الاعتبارات هناك واجب على السلطات التي تشغل هؤلاء الحاخاميون بأن تستدعيهم إلى الاستيضاح والشروع في إجراءات الإقالة. الصوت الثاني هو الصوت اليهودي الفقهي. لسروري، فإن حاخاميين مهمين يختلفون مع الادعاء الفقهي المزعوم الذي يعبر عنه الكتاب ويحتجون عليه.‏

ويضيف الكاتب نفسه قائلاً: «ميل آخر هو ميل الانطواء والتعالي تجاه الشعوب الأخرى، ولأسفنا فإن لهذا الاتجاه الفاسد أيضا مصادر عديدة وتجسدها الوحشي يجد تعبيره مؤخرا في كتاب «توراة الملك» الذي يبحث في إجراءات قتل الأغيار. ولما كانت هذه إلى جانب تلك توجد عميقا في ثقافة شعبنا، ومسنودة بالكتابة وبالفعل لمئات الأجيال، فعملياً مُلقى علينا الحق والواجب لأن نقرر كيف ستبدو اليهودية في جيلنا. هذا الحسم هو حسم قيمي إبداعي وعلى اليهودي العلماني أن يكون شريكا كاملا فيه. كتاب الحاخامين لا يُعبر عن رأي اليهودية ولا حتى عن رأي اليهودية الأرثوذكسية بل عن العالم القيمي الفاسد لمؤلفي الكتاب».‏

وفي مقال حول فتوى الحاخامات كتبت هآرتس تقول:»كتاب الحاخامين هو دليل على نزعة الغيتو النفسية لذاك الطراز من اليهودية التي يمثلها هؤلاء الحاخامون. واضعو الكتاب غير قادرين على العيش كبني بشر أحرار مع بني بشر أحرار آخرين. وهم قادرون على احتمال الوجود لأنفسهم وللآخرين فقط عندما يخلقون غيتوات انعزالية لليهود لا يدخلها غريب. والى جانب ذلك يحاولون إغلاق الغيتوات في وجه مواطني إسرائيل العرب أيضاً.‏

وتابعت هآرتس تقول:»نزعة الغيتو في المجتمع والحواجز المنصوبة في داخله، والتي أصبحت الهيكل السائد في إسرائيل، هي التهديد الأكثر خطورة على الديمقراطية الإسرائيلية وعلى مجرد الوجود في دولة إسرائيل. لماذا؟ أساساً لأن الوجود في الغيتو هو وجود مؤقت. حياة الغيتو ليس حياة. هذا ليس وجوداً لبني بشر أحرار. الغيتو هو مجال خانق يقلص الوجود البشري إلى الحد الأدنى ويعفن الحياة فيها. كل من يمكنه سيفر من الغيتو آجلاً أم عاجلاً. إذا واصلت إسرائيل التعفن باتجاه استمرار نزعة الغيتو، فكل شخص يفعم فيه التطلع نحو الحرية وحقوق الإنسان الأساسية سيفر من هذا المكان كي ينجو بنفسه ونفس أطفاله من الاختناق والتعفن الروحي والأخلاقي.تحرير المجتمع الإسرائيلي من لعنة الغيتو التي تحاول عصبة الحاخامين العنصريين فرضها عليه حيوي لاستمرار وجود ومستقبل إسرائيل كدولة حرة وديمقراطية. نشيدنا القومي يعرب عن الأمل والأمنية لنكون شعبا حرا، لا أن نكون شعبا حبيسا في غيتوات محاطة بأسوار الغيتو في بلادنا».‏


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reada.syriaforums.net/forum.htm
 
قراءات في الصحافة الإسرائيلية... حشرنا أنفسنا في «غيتو» عنصري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قراءات في الصحافة الإسرائيلية... المرحلة المقبلة.. جفاف سياسي!
»  أزمة العلاقات الأميركية - الإسرائيلية بين الوهم والحقيقة
» قراءات في الصحافة الإسرائيلية...ائتلاف نتنياهو يهتز... السفينة تغرق والفئران تهرب!!
» الوجه الأسود (للعدالة) الإسرائيلية
» غزة في أزمة ... تداعيات الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق سوريا الاسد :: القسم العام :: أعجبني هذا المقال-
انتقل الى: