عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق سوريا الاسد

منتدى رياضي شبابي ثقافي منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القمة الأمريكية الصينية... عين أمريكية حمراء ، ورؤى صينية غير عمياء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
boss
boss
admin


عدد المساهمات : 591
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
الموقع : منتدى ريادة الترفيهي
المزاج : رايق

القمة الأمريكية الصينية... عين أمريكية حمراء ، ورؤى صينية غير عمياء Empty
مُساهمةموضوع: القمة الأمريكية الصينية... عين أمريكية حمراء ، ورؤى صينية غير عمياء   القمة الأمريكية الصينية... عين أمريكية حمراء ، ورؤى صينية غير عمياء I_icon_minitimeالخميس يناير 27, 2011 1:58 am

القمة الأمريكية الصينية... عين أمريكية حمراء ، ورؤى صينية غير عمياء China-america-4d38856e3739e


لم يخف استقبال واشنطن الحافل للرئيس الصيني حقيقة أن انعقاد القمة الأمريكية ـ الصينية يأتي عند مفترق توجهات شديدة الحساسية لعلاقات البلدين تحكمها مجموعة من القضايا الثنائية والإقليمية والدولية التي خيمت ظلالها عليهما على مدى العام الماضي ، وكذلك توقعات الولايات المتحدة والصين كل من الأخرى التي تتأرجح بعلاقتهما الحالية بين كونهما دولتين عظيمتين صديقتين ، ودولتين متنافستين على مسرح العالم. .
استقبل الأمريكيون جين تاو وأعينهم على ماهية الرئيس الصيني الذي سيخلفه في العام القادم. ، و لقاءات الرئيسين باراك أوباما و(هو جين تاو ) في واشنطن على مدى أربعة أيام من زيارة الدولة ومباحثاته الأخرى مع زعامات كونغرس وكبار الإقتصاديين الأمريكيين تزحف في دهاليز عزيمة أمريكية مسبقة لجعل هذه الزيارة محطة حاسمة لمستقبل العلاقات الثنائية الأمريكية ـ الصينية.
في إشارة لما يوصف بـ " خلق الفرصة من أجل علاقة أعمق وأوسع وتعاون قادر على الديمومة مع الصين" أكدت وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون عشية حدوث القمة أن الولايات المتحدة ،" وصلت مع الصين إلى مفترق حاسم تغدو عنده الخيارات الكبرى والصغرى للدولتين ، التي ستتخذانها ، عاملا حاسما لنوعية مسيرة هذه العلاقة".
في مسعى من الرئيس أوباما لطرح موقف أمريكي حاسم وصريح حيال رؤية واشنطن لخارطة الطريق المستقبلي للعلاقات الأمريكية الصينية استبق شدة لباقة مراسم الإستقبال الرسمي للرئيس جين تاو بدعوته إياه لعشاء خاص في البيت الأبيض في أول ليلة يقضيها ضيفه الصيني بواشنطن إثر وصوله إليها ، مع انضمام مجموعة من كبار المستشارين إليه وقيل أنه تم خلال هذا اللقاء تقديم طروحات أمريكية صريحة ومباشرة بعيدا عن الأضواء حيال الرؤيا الأمريكية لخيارات ومنظور مستقبل العلاقات الأمريكية ، الصينية
وفي استقباله الرسمي للرئيس الصيني ، تحدث أوباما في حديقة البيت الأبيض عن بناء علاقة أكثر متانة مع ضيفه الصيني ورحب بالوعد الذي تلقاه بانفتاح يكون أكثر عدالة لمنافسة تخوضها الشركات الأمريكية في السوق الصينية.
. فيما كان يجرى وضع اللمسات الأخيرة على إعلان إنجاز صفقة تجارية تفوق قيمتها الخمسة وثلاثين مليار من الدولارات تشتري الصين بموجبها مئتي طائرة بوينغ أمريكية، كان أوباما يتوجه إلى ضيفه قائلا أن " الشعب الأمريكي يتطلع إلى قطف ثمار علاقاته مع الصين بمثل ما يحصل عليه الشعب الصيني من هذه العلاقة".منوها إلى "تعاون البلدين في مجموعة من القضايا التي تساعد على تطوير الإستقرار في منطقة آسيا والباسيفيك وفي العالم" ، ومؤكدا على أنه ما يزال هناك العديد من الفرص لتعاون أمريكي ـ صيني.
قال أوباما أنه رغم المنافسة التي يخوضها كلا البلدين فإن " باستطاعتنا التعاون معا في العديد من المجالات بروح احترام متبادل ولتحقيق المصلحة المشتركة" ثم ناشد أوباما جينتاو قائلا " أيها الرئيس، دعنا نستغل هذه الفرص معا".
من جانبه ، وفي مسعى منه للتخفيف من بعض التوتروعدم الثقة الذي ما لبث يسود العلاقات الأمريكية الصينية ، أوضح الرئيس الصيني حسن النية في العمل على انتقال إلى مرحلة جديدة من هذه العلاقات مؤكدا أنه إنما يأتي واشنطن " للبحث عن كيفية بناء أكبر للثقة" بين البلدين"
ما لبثت واشنطن تطالب الصين بتطوير معطيات تعاظم مكانتها إلى ما يحمّلها مسؤولية أكبر تجاه القضايا والمشكلات الكونية والإقليمية التي من بينها النزاع مع كل من كوريا وإيران وحيال الأزمات العالمية الاقتصادية والمالية ، وبانفتاح أكثر عدالة للمنافسة التجارية الأمريكية في السوق الصينية وتعديل قيمة العملة الصينية بما يساعد في الحد من تفوّق ميزان التجارة الصيني على الأمريكي الذي يزيد على مئتين وستين مليار دولارا في العام يشار إلى عدم إقدام الصين على استثمار لهم في السوق الأمريكية بمثل ما كانت تقوم به اليابان من بناء صناعات وقطاعات خدمات لها في أمريكا.
.من جانيه يسعى الرئيس الصيني أن تحقق هذه القمة قبولا أمريكيا بانتقال مزيد من التكنولوجيا الأمريكية العالية المستوى إلى الصين تضيف لما كانت حصلت بكين عليه عن طريق الإستثمارات الأمريكية في الصين البالغة خمسين ملياردولارا . علما بأن الصين كانت وجدت مصدرا آخر لشراء هكذا تكنولوجيا من إسرائيل وما نقله إليها الجاسوس الإسرائيلي ، اليهودي الأمريكي (جوناثان بولارد) نتيجة واحدة من أكبر عمليات التجسس الإسرائيلي وأكثرها إضررا بالأمن القومي الأمريكي.
ينفي المسؤولون الأمريكيون وجود خشية أمريكية رسمية من تعاظم مكانة الصين على مدى العقدين الماضيين و منذ بداية تطورات العلاقات الأمريكية الصينية في العام 1979. وأكد الرئيس أوباما للرئيس جينتاو" ترحيب الولايات المتحدة بالنمو الصيني الذي انتفعت أمريكا منه" ، معترفا وكبار مستشاريه بأهمية ذلك النمو الذي يؤدي اليوم إلى منفعة أمريكية و تشابك الإقتصادين الأمريكي والصيني بعضهما ببعض ، وكذلك تشابك مستقبل البلدين .
تحتل الصين اليوم المركز الثالث بين الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة من بعد كل من كندا والمكسيك.
قال وزير الخزانة الأمريكي ( تيموثي غاتنر) عشية القمة أنه " ما يزال على الصين الكثير مما ينتظر أن تفعله وأن من بين ذلك " العمل بجدية من أجل الإنتقال باقتصادها من مركزية سوق الدولة و الإعتماد على الطلبات الخارجية ، إلى اقتصاد السوق الذي تؤججه حاجات الإستهلاك المحلي وإنجازات التقدم العلمي لدولة يبلغ عدد سكانها ( 1300 ) ألف وثلاثمئة مليون نسمة.
في نفي وزيرة الخارجية ( كلينتون) للحاجة لقلق ومخاوف تنتج عن تأثيرات تعاظم تقدم الصين ومكانتها واحتمالات تأثيرها على مكانة الولايات المتحدة ، أشارت لدبلوماسيي الخارجية الأمريكية إلى عوامل رأت أنها تثبت عدم الحاجة إلى مثل ذاك القلق ، والتي قالت أن من بينها :
• رغم ما تحرزه الصين من تقدم ، فإن دخلها القومي ما يزال يشكل ثلث قيمة الدخل القومي الأمريكي، ناهيك عن أن عدد سكان الصين يشكل أربعة أضعاف ما لدى أمريكا من سكان.
• إن التجارة الأمريكية مع دول الإتحاد الأوروبي ما يزال حجمها أعظم من تجارة الصين مع تلك الدول.
أضف لهذا ما يعكسه تدني دخل الفرد الصيني وحاجة الصين لتوسيع رقعة الرخاء إلى المناطق النائية الشاسعة فيها وهي من الأمور الرئيسية التي تشجع عليها بلدان أخرى الصين لتحفيز انتقالها من اعتماد اقتصادها ورخائها على التصدير والسوق العالمية إلى الإعتماد على رفع مستوى دخل الفرد وقدراته على الإنفاق على الإستهلاك وإنعاش السوق والإقتصاد المحلي الأقل عرضة للتأرجح والمؤثّرات الخارجية.سواء الأمنية منها أو الإقتصادية والمالية.
عن الجانب الإيجابي أشارت السيدة ( كلينتون) إلى أن دخل الصين القومي السنوي لم يكن يتجاوز عند بدء العلاقات الأمريكية ـ الصينية مبلغ المئة مليار دولار بينما أصبح يبلغ اليوم الخمسة ( تريليون) دولارا ، وأن العلاقات التجارية مع الصين كانت تقاس بمئات الملايين ( 400 ) مليون دولارا في العام بينما تتجاوز اليوم مبلغ الأربعمائة ( 400 ) مليار دولارا. سنويا ، مشيرة أن هذه هي نتيجة العمل الدؤوب للشعب الصيني ورؤية قادته وديناميكية الإقتصاد الصيني إضافة إلى " القوة الأمريكية التي ضمنت حالة الأمن في المنطقة".
تشير الإحصائيات إلى التسلسل التالي للدول صاحبة أكبر دخل قومي سنوي في العالم وهي:
الولايات المتحدة الأمريكية ( 16 ) تريليون دولار ، الصين ( 7 ،5 ) تريليون ، اليابان ( 3 ،5 ) تريليون ، ألمانيا ( 3 ،3 ) تريليون ، وفرنسا ( 3، 2 ) تريليون دولارا.
أما الدول المالكة للديون الوطنية الأمريكية فهي :
الصين (907 ) مليار دولار ، اليابان (5 ،877 ) مليار، بريطانيا ( 478 ) مليار ، الدول المصدرة للنفط ( 234 ) مليار ،والبرازيل ( 6 ،17 ) مليار دولار تدين بهم الولايات المتحدة جميعا للدول المذكورة.، بما يشير المراقبون بموجبه إلى خطأ النظرية التي تعطي الصين صفة امتلاك القدر الأكبر من ديون الخزانة الأمريكية.
في حديث للدبلوماسيين بوزارة الخارجية الأمريكية قبيل القمة الصينية – الأمريكية ، أشارت الوزيرة كلينتون إلى المخاوف التي يشير بها البعض في الولايات المتحدة من أن صعود الصين يشكل تهديدا أكبر سيقود إلى صراع على نمط الحرب الباردة في السابق. وبأن هناك صينيون يرون أن مسعى أمريكا إنما هو العمل على حجم الصين عن التقدم والنمو معتبرة تلك الأفكار بمجملها أنها من عوامل القرن الماضي و لاتنطبق على عوامل عالم اليوم حيث ".
تقول ( كلينتون) " إننا نبحر في فضاء غير معهود لنا سابقا". وإن العلاقات الأمريكية ـ الصينية إنما علاقة مشتركة لا يمكن وضعها في خانة الأبيض أوالأسود ، والأصدقاء أو الخصوم ، وأن البلدين " هما أمتان شديدتا التعقيد تتميزان بتاريخين ونظامين مختلفين جدا ، ولكن يوحد تطلعاتهما خدمة أجيالهما حيث توجد فرص كبيرة للكسب من تعاوننا بدلا عن النزاع فيما بيننا ، وذلك رغم استمرار تنافسنا الطبيعي ، الذي يقابله رفض دول أسيوية ـ باسيفيكية مبدأ إلزام نفسها حصرا بأن تكون حليفة لأي من أمريكا أو الصين"

تشدّد زعيمة الدبلوماسية الأمريكية على " واقعية " العلاقة مع الصين واعتمادها على "الإلتزام بمبادئنا ومصالحنا التي هي عماد تقدم أمريكي نحو علاقة إيجابية وتعاون شامل مع الصين" ، لكنها تعود للقول أنه "لايمكن بناء علاقة مّّّّّّّّّّّّّّّّا عبر التمنيات وحدها ، وهذا ما يجعل هذه اللحظة من تاريخ العلاقات الأمريكية – الصينية تصل إلى مفترق طرق حاسم حيال ما سيفعله البلدان في المستقبل".
إلى جانب أهمية العلاقات الإقتصادية الحاسمة في سياسة أوباما تجاه الصين ، فإن تطوير العلاقات العسكرية يسير بانتظام ضمن الحوار الإستراتيجي والتعاون القائم بين الدولتين والذي من ضمن أهدافه العمل على التعرف على أهداف وخطوات الطرف الآخر لبناء الثقة بينهما ، خاصة مع ازدياد القلق الغربي من تسارع عملية التحديث والبناء العسكري الصيني الذي تقول الوزيرة ( كلينتون) أنه تجري مراقبته والعمل على الحصول على تفسيرات للنوايا الصينية التي تقف خلفه وذلك مع الإعتراف باستمرار عدم الثقة بين كل من امريكا والصين ومطالبة أمريكا للصين " بالتخلي عن ترددها في قيام علاقات عسكرية ثنائية مع الولايات المتحدة التي يمكنها المساهمة في تخفيف الشكوك القائمة.".
.تبدو في هذا الإطار زيارة وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس إلى الصين قبل أسبوع واحد من انعقاد القمة في واشنطن.
فيما تغمز إدارة أوباما إلى أن مساهمة الولايات المتحدة باستمرار حالة الأمن في شرقي آسيا كأحد الأسباب التي تقود إلى ما وصلت إليه الصين من مكانة وازدهار اقتصادي ، يشير المسؤولون الأمريكيون إلى اعتماد إدارة أوباما استراتيجية ذات عناصر ثلاثة مركّبة مع الصين وفي منطقة آسيا والباسيفيك هي العمل على بناء للثقة مع الصين عبر الحوار الإستراتيجي والإقتصادي ، وانخراط مشترك فعال لهما في منطقة آسيا والباسيفيك يغدو عمادا لقمة دول آسيا والباسيفيك التي تعقد في جزر هاواي نهاية هذا العام ، إضافة للالتزام بتوسيع التعاون الإقتصادي والأمني بين الدولتين
رغم ما ينقل من تعبير بعض المسؤولين الأمريكيين عن إمكانية التزام الرئيس هو جينتاو ببعض المواقف التي تساهم في ديمومة صيت وشهرة معينة له بعد مغادرته رئاسة الصين في العام القادم ، ومع ما يقال عن جهل الأمريكيين الكثير عن خليفته المحتمل في رئاسة الصين فإن كون السوق الأمريكية هي الأكثر جاذبية وأهمية للصينيين ، واستثمار الصينيين بما تصل قيمته إلى ثلاثة ( تريليون ) دولارا في السندات الحكومية الأمريكية التي تقوم بتمويل عجز الميزانية لديها، يجعل من شبه المحتم على الدولتين العمل على إيجاد أرضية مرضية لعلاقات قادرة على الديمومة لكل منهما .
تقول السيدة ( كلينتون) في إشارة مبطنة لتطلعات واشنطن إلى تعاون صيني أكبر معها في الأمم المتحدة وحيال النزاعات الإقليمية " إننا لا يمكننا تجاهل الخلافات الموجودة بين أمريكا والصين " محذرة من أن " آفاق علاقاتنا مع الصين ستكون أقوى إذا ما جرى الإلتزام بمسؤولياتنا كدولتين عظميين". مضيفة " إن هناك طرق تجعل الصين دولة نادرة ( إذا ) ما تبنت التزاماتها كدولة عظيمة في القرن الواحد والعشرين وأن ما يعنيه ذلك هو مشاركتها في العمل على حل المشكلات المشتركة وفرض القانون الدولي" مضيفة " إن الولايات المتحدة ترحب بالصين كدولة صاعدة ، ونحن ندعوها للإنضمام إلينا لمواجهة تحديات اليوم ،،، والغد". وأن " السياسات والخيارات لكل من أمريكا والصين يترجمها تفاعل التمنيات مع الأعمال وإقدام كل منهما على ترجمة الوعود العالية المستوى للزيارات والقممم الرئاسية ، إلى أعمال حقيقية تجاه قضايا رئيسية تمكن من الحفاظ على مسيرة علاقات إيجابية أمريكية ـ صينية".
في منطقتنا العربية ، نتطلع إلى أن ينتج عن هذه العلاقات الإيجابية الصينية ـ الأمريكية في عهد الرئيس أوباما ما يؤدي إلى تعاون الدولتين في المسائل الدولية والإقليمية الهامة لتحقيق حلم سكانها والعالم بسلام يسود أرضها ويحل على سكانها وأجيالها القادمة للنهوض بهم جميعا إلى مستوى ما تعيشه الأمم المزدهرة الأخرى..
لا شك أن الكثيرين ما يزالون بانتظار ترجمة زيارات الرئيس باراك أوباما إلى كل من القاهرة واستنابول ووعوده التي قدمها للعرب والمسلمين حول عدالة القضية الفلسطينية وحقوق شعوب المنطقة في العيش بحرية وسلام ، ثم وعده أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة المتعلق بقيام دولة فلسطينية ... لا زلنا جميعا بانتظار تفاعل التمنيات مع الأفعال وترجمة الوعود العالية المستوى لزياراته تلك والقمم التي عقدها مع زعماء وأمام طلاب عرب وأتراك ، إلى أعمال حقيقية تجاه قضية العرب والمسلمين والعالم الرئيسية في الجميع إلى سلام يحلّ في المنطقة، أو يجري فرضه دوليا على إسرائيل ، من أجل استقرار وأمن ورخاء المنطقة ، في المشرق العربي والشرق الأوسط والعالم ، ومن أجل خدمة تحقيق أهداف ومبادئ الحرية والعدالة والمساواة لكل الأمم.المتطلعة
إلى غد أفضل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reada.syriaforums.net
 
القمة الأمريكية الصينية... عين أمريكية حمراء ، ورؤى صينية غير عمياء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اليوم .. الأهلي والزمالك في القمة الـ (106)
» خطة أمريكية للتخلص من القذافي
» سوزوكي في المدرسة الأمريكية
» الحروب الأمريكية تكلف بين 3.7 و 4.4 تريليون دولار
» مناورات عسكرية أردنية - أمريكية الشهر الحالي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق سوريا الاسد :: القسم العام :: أعجبني هذا المقال-
انتقل الى: