عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق سوريا الاسد

منتدى رياضي شبابي ثقافي منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سعد الحريري ( حقيقته و تعامله مع كلابه )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
fadofm
مراقب عام
مراقب عام
fadofm


عدد المساهمات : 180
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 13/11/2010
العمر : 45
الموقع : سوريا الأسد و جبالها
العمل/الترفيه : مهندس معماري
المزاج : هادئ بشكل عام

سعد الحريري ( حقيقته و تعامله مع كلابه ) Empty
مُساهمةموضوع: سعد الحريري ( حقيقته و تعامله مع كلابه )   سعد الحريري ( حقيقته و تعامله مع كلابه ) I_icon_minitimeالإثنين يونيو 20, 2011 10:47 am

مصادفة أم حدث؟ صحيفة (لوفيغارو) الفرنسية تؤكد أن سيرج براميرتس، الرئيس السابق للجنة التحقيق الدولية الخاصة باغتيال رئيس وزراء لبنان السابق رفيق الحريري، قد وضع يده على دلائل تثبت تورط شخصيات من جماعة الرابع عشر من آذار، بينهم سعد الحريري في تضليل التحقيق، واختلاق الأكاذيب، وفبركة الشهود والروايات. وبعد أسبوع يؤكد السيد نيكولا ميشال المسؤول الأممي عن الشؤون القانونية، أن الأمم المتحدة ستلاحق من فبركوا الشهود المزوّرين وتحاكمهم.
وبعد فترة زمنية قصيرة على تلك التصريحات الخطيرة حول التحقيق، يختفي (الصدّيق) فجأة، وفي نفس الفترة بالذات، (ويا لمحاسن الصُّدَف) يختفي (كولومبو) تيار المستقبل، ومسؤوله الأمني الأول، والعقل المدبّر لتزوير الشهود، المدعو فارس خشّان، ويحطّ في مكان مجهول.
ثم لا يظهر إلا بعد ظهور محمد زهير الصدّيق الكاذب والمفبرَك مخابراتياً للتمويه، من على صفحات أَكذَبِ صحيفة يعرفها القاصي والداني، عنيتُ جريدة أحمد الجار الله الموسادي المتعدد الولاءات المخابراتية والمالية، صاحب (السياسة) ذات الخط البياني الإخباري الواضح، الذي لم ولا يخدم حتى حيوانات الضبّ في الكويت، بل يخدم إسرائيل وأدوات إسرائيل اللبنانية فقط لا غير.
من يصدِّق أن كل المنابر أُقفلت أمام محمد زهير الصدّيق، ولم يبقَ منها إلا (السياسة) لكي يكشف لها عن مكانه السري المزعوم، ومن سيصدِّق الأسباب التافهة التي ساقها المفبرِك الكذاب فارس خشّان عن سبب اختفائه عن شاشة تلفزيون المستقبل، وعن صفحات صحيفة المستقبل (في مقابلة وهمية المكان) نشرتها (السياسة) في السادس عشر من الشهر الحالي على لسان خشّان.
حسب المعلومات المتوفرة لديَّ فإن القصة الحقيقية لاختفاء (الصدّيق) و(الخشّان) مرتبطة ارتباطاً كلياً بملف التحقيق. كيف؟
فارس خشّان هو الرابط ما بين تزوير شهادة هسام هسام وشهود آخرين غير معروفين للرأي العام حتى الآن، وما بين سعد الحريري ووسام الحسن ووليد جنبلاط ومروان حمادة.
إنْ صدَقَت الأمم المتحدة وأرادت، بضغط من أعضاء مجلس الأمن المهتمين بمصداقية الأمم المتحدة، مثل الصين وروسيا وجنوب أفريقيا وليبيا ودول أخرى أعضاء، فإن طريق مروان حمادة وسعد الحريري (وكل من ذكرتُهم سابقاً من جماعة الرابع عشر من آذار) إلى السجن، تمرّ حكماً عبر محمد زهير الصدّيق، فأخفوه أو قتلوه أو أحرقوه بالأسيد، وتمرّ حكماً عبر المزوِّر والمفبرِك فارس خشّان فأخفوه، وأبعدوه مثل الـ.... الجرب عن قصر الحظوة وعن صالة (الأتاري) ذات الشاشة الضخمة التي يُلاعِب بها سعد الحريري ندماءه المياومين مثل جورج بكاسيني وباسم السبع وهاني حمود وآخرين.
هكذا وبرمشة عين، وفور وصول الموس إلى ذقن سعد الحريري، أمر الأخير فأُخرج فارس خشّان من تلفزيون المستقبل في ليلة ليس فيها ضوء قمر، فتاه الأخير في ملاهي بيروت، وحارَ ودارَ لمدة شهر على حافّات البوابات المغلقة في وجهه، فصار حتى حاجب مكتبه السابق يبصق عليه ويطرده طرداً كما نقل لي الصحافي (ف.ح) وهو زميل خشّان السابق في (المستقبل). كيف لا يُطرَد وقد أعطى الأمر بذلك سعد الحريري الذي تقول وجهات نظر محترمة، إنه جهَّز دفاعه عن نفسه في وجه تهمة فبركة الشهود ورشوتهم، بتلبيس التهمة والفعل لعديدين، منهم فارس خشّان، لا بل إن الأخير على رأس من قرر سعد الحريري أن يضحّي بهم.
هكذا رمى سعد الحريري من خدمه برمش عينيه (فارس خشّان)، وسحب منه الحراسة والسيارات الفارهة والشقق الفاخرة وبطاقات الاعتماد غير محدودة الصرف. فهل هناك من يعتبر من الخونة المحيطين بسعد الحريري؟
فارس خشّان الذي خَدَمَ، بكل طاقته على الكذب والدَّجَل والفبركة والاختلاق المخابراتي باسم الصحافة، آلَ الحريري، يقف الآن وحيداً خائفاً منبوذاً طريداً مُطارَداً من الأمم المتحدة بتهمة فبركة الشهود، وبتهم أخرى ولا من معين.
هكذا هي نهاية الخونة والعملاء الذين يخدمون المرتزقة الأكبر نفاقاً منهم.
ضاع فارس خشّان وراح عمله النجس ضد وطنه هباء. وها هو الآن، يرفع سقف الانتقاد من مخبئه غير البعيد عن بيروت، لأنه لم يعد يملك أو لم يترك له سعد الحريري شيئاً يملكه، ولا حتى ثمن تذكرة طائرة تحمله إلى البعيد.
فقط مراسل من آل مرعب (إن لم يكن اسماً مفبرَكاً أيضاً كعادة جريدة السياسة في اختراع المراسلين) تَحنَّنَ على فارس خشّان فأعطاه أحمد الجار الله حيزاً فرنسياً وهمياً يتواجد به.
لمن يحب الشماتة بالأنجاس والخونة والأفاقين:
اقرؤوا مقابلة فارس خشّان مع (السياسة) في السادس عشر من نيسان/أبريل 2008.
فارس خشّان الذي تذلَّل يوماً أمام ضابط مخابرات سوري لكي يساعده فرفض الأخير، فانحنى خشّان يريد تقبيل حذاء الضابط، فرفض الأخير القبلة، ورفض طلب خشّان، وهو الذي أراد يومها أن يُخرِج ابن شقيقه اللوطي من السجن، بعد أن دخله بتهمة قتل عشيقه اللوطي بسبب الغيرة (الموضوع نُشر في الصحف، ودخل المحاكم، والقتيل هو ابن وزير سابق من آل شاوول) فارس خشّان مفبرِك الشهود، مثال حي، على أن مصير العملاء واحد... مزابل التاريخ والحاضر على السواء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سعد الحريري ( حقيقته و تعامله مع كلابه )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما لم يقله "سيغموند فيلتمان" عن الحريري
» الحريري مقامراً: أنا أو الأسد
» الحريري عاد للتحريض العلني ضد سورية
» القرار الأتهامي با أغتيال الحريري
» الديمقراطية في سورية على طريقة سعد الحريري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق سوريا الاسد :: القسم العام :: اعرف عدوك-
انتقل الى: