عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق سوريا الاسد

منتدى رياضي شبابي ثقافي منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ميثاق الشرف الإعلامي العربي بين المبادىء والتطبيق

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الأدمن الحر
الادارة
الادارة
الأدمن الحر


عدد المساهمات : 1768
السٌّمعَة : 17
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 45
الموقع : سوريا الاسد

ميثاق الشرف الإعلامي العربي بين المبادىء والتطبيق Empty
مُساهمةموضوع: ميثاق الشرف الإعلامي العربي بين المبادىء والتطبيق   ميثاق الشرف الإعلامي العربي بين المبادىء والتطبيق I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 22, 2011 3:48 am

أكد ميثاق الشرف الإعلامي العربي على عدم السعي وراء منفعة شخصية، والافتراء والتشهير المتعمد أو سوق التهم التي لاتستند إلى دليل،

أو انتحال أقوال ونسبتها إلى الغير أو إثارة الغرائز بالكتابة والرسوم، أو إشاعة الانحلال والابتذال والخروج على الآداب والأخلاق العامة.‏

وإذا كان صحيحاً أن على الصحافيين اتباع معايير أخلاقية في الحصول على المعلومات وتوخي الدقة والتوازن والموضوعية وعدم إثارة الغرائز والتحريض- وهذه مبادىء قاطعة وواضحة- فإن الصحيح أيضاً أن ليس من شأنهم التستر على جرائم الشرف، فالإعلام بذاته يشكل ملاذاً للموضوعية بمنأى عن الموقف الأخلاقي من الأحداث التي تحدث للبشر على الأرض.‏

لكن الواضح أن مكانة الصحافة في المجتمع الحالي تفتح شهيات العاملين فيها إلى الشهرة والمكسب غير المشروع، ففيها من الإغراءات المالية مافيها وفيها من المنافذ إلى الشهرة مافيها أيضاً، فضلاً عن حجم الأسرار والمعلومات التي قد تتجمع في أدمغة الصحافيين اللامعين.‏

من الأسباب التي تؤدي إلى انتهاك الأخلاق الإعلامية أن بعض الصحافيين الطامحين إلى الشهرة والمال والنجاح قد لايجدون سبيلاً عبر رواتب محدودة تكبر أو تصغر تبعاً لوضعيات المؤسسات التي يعملون فيها، وتتأثر على هذا النحو أو ذاك بشروط العمل وسلاسل الرتب والرواتب ولأن الصحافة توفر لهم المجال للكسب، تراهم ينتهزون الفرصة السانحة للخروج على ضوابط الآداب المهنية.‏

ومع الدور المتعاظم للإعلام باتت السفارات وأجهزة الاستخبارات والشركات الكبرى تبحث عن «إعلاميين مرتزقة» تغريهم بالمال وتعدهم بالمناصب مقابل صياغة مقالات «تحت الطلب» أو نشر معلومات تفتقر إلى الأسباب المؤدية إلى الدقة والموضوعية.‏

ومن الإخلال بأخلاقيات الإعلام أنه من غير الممكن كشف حقيقة الغش أو الخداع في التقارير الإخبارية قبل نشرها بالنظر إلى خصوصية المادة الإعلامية المفترض أن تستند إلى مصادر وأن يحظى كاتبوها بالثقة في عالم يسبح فوق بحر من المعلومات ويغص بالأحداث والأخبار التي باتت تغطي جوانب النشاط الإنساني كافة فضلاً عن الأخبار المتصلة بالطبيعة والبيئة، وحتى الفضاء.‏

ومن دون الغوص في الأسباب -المبررات التي تؤدي أو توفر الفرصة الملائمة للانحراف عن آداب المهنة فإنه لأمر خطر أن تفقد صحيفة أو وسيلة إعلامية سمعتها بسبب انتهاكات أدبيات المهنة. حيث ذهبت أكثر الدول ليبرالية وسمعة في مجال حقوق الإنسان والحريات إلى وضع مواثيق شرف، ففي فرنسا وبدءاً من عام 1918 وضعت نقابة الصحافيين الفرنسيين «ميثاق شرف» ثم راجعته ونقحته بصيغة معدلة عام 1938 ليصير واحداً من مواثيق الشرف الأكثر تأثيراً في حركة الالتزام الإعلامي بأدبيات المهنة.‏

وفي الولايات المتحدة التي تهتز سمعة وسائل إعلامها من وقت إلى آخر بالنسبة إلى كثرة التجاوزات الأخلاقية أو مايسمى بالفضائح، قد يتفق الصحافيون أو معظمهم على الأقل أنه من المفترض ألا يقدم الإعلاميون على «فعل عشرة أشياء» نذكر بعضاً منها: الكذب بالكلمة المكتوبة أو على الهواء، الكذب على المصدر أو تهديده نقل الشائعات أو المعلومات غير المؤكدة، وفرض رأي أو حذف رأي لايوافق عليه المرء.. وتنص المادة الثانية من ميثاق الشرف الذي وضعته لجنة حرية الإعلام التابعة للمجلس الاقتصادي والاجتماعي (إحدى منظمات الجمعية العامة للأمم المتحدة) على التالي: تتطلب المزاولة الشريفة للمهنة الصحافية الإخلاص للمصلحة العامة، لذلك يجب عليهم أن يتجنبوا السعي وراء منفعتهم الشخصية أو تأييد المصالح الخاصة المتعارضة مع المصلحة العامة أياً كانت الأسباب والدوافع فالافتراء والتشهير المتعمد، والتهم التي لاتستند إلى دليل وانتحال أقوال الغير، كل ذلك غلطات مهنية خطيرة، وإخلاص النية إزاء الجمهور يعتبر أساساً للصحافة المحترمة الجديرة باسمها ، وكل نبأ يتضح كذبه وضرره بعد إذاعته يجب على الفور تصحيحه طواعية كما يجب صياغة الشائعات والأنباء التي تفتقر إلى الإثبات في قالب متسم بطابعها الحقيقي».‏

ومهما يكن من أمر الجدل عن الأسباب التي تؤدي إلى الانحرافات الأخلاقية في مجالات الإعلام على اختلافها (طبيعةالمهنة، الهيئات الحاكمة..) الجهات التي تشترك فيها فإن التجربة دلت على الحاجة إلى مايمكن تسميته«الأخلاق الرسمية» على مستوى آداب مهنة الصحافة وممارستها ذلك لأن الإعلام مكتوباً أو مسموعاً ومرئياً بات يشكل مؤسسة اجتماعية كبرى في كل بلد وعلى مستوى العالم بأسره، ينخرط فيه عشرات الألوف من العاملين ويتأثر بنتائج ماينشر ويعمم من معلوما


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reada.syriaforums.net/forum.htm
admin
boss
boss
admin


عدد المساهمات : 591
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
الموقع : منتدى ريادة الترفيهي
المزاج : رايق

ميثاق الشرف الإعلامي العربي بين المبادىء والتطبيق Empty
مُساهمةموضوع: رد: ميثاق الشرف الإعلامي العربي بين المبادىء والتطبيق   ميثاق الشرف الإعلامي العربي بين المبادىء والتطبيق I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 22, 2011 10:38 am

الأدمن الحر كتب:



قد يتفق الصحافيون أو معظمهم على الأقل أنه من المفترض ألا يقدم الإعلاميون على «فعل عشرة أشياء» نذكر بعضاً منها: الكذب بالكلمة المكتوبة أو على الهواء، الكذب على المصدر أو تهديده نقل الشائعات أو المعلومات غير المؤكدة، وفرض رأي أو حذف رأي لايوافق عليه المرء.. وتنص المادة الثانية من ميثاق الشرف الذي وضعته لجنة حرية الإعلام التابعة للمجلس الاقتصادي والاجتماعي (إحدى منظمات الجمعية العامة للأمم المتحدة) على التالي: تتطلب المزاولة الشريفة للمهنة الصحافية الإخلاص للمصلحة العامة، لذلك يجب عليهم أن يتجنبوا السعي وراء منفعتهم الشخصية أو تأييد المصالح الخاصة المتعارضة مع المصلحة العامة أياً كانت الأسباب والدوافع فالافتراء والتشهير المتعمد، والتهم التي لاتستند إلى دليل وانتحال أقوال الغير، كل ذلك غلطات مهنية خطيرة، وإخلاص النية إزاء الجمهور يعتبر أساساً للصحافة المحترمة الجديرة باسمها ، وكل نبأ يتضح كذبه وضرره بعد إذاعته يجب على الفور تصحيحه طواعية كما يجب صياغة الشائعات والأنباء التي تفتقر إلى الإثبات في قالب متسم بطابعها الحقيقي».‏





شكرا لك صديقي على هذه المعلومات

لكن نتمنى على قنوات العهر والتضليل كالجزيرة والعربية وbbcوباقي قنوات الفتنة

التي اصبح شغلها الشاغل فبركة المعلومات عما يحدث في سوريا والتحريض على القتل

ان تعمل بهذا الميثاق وشكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reada.syriaforums.net
 
ميثاق الشرف الإعلامي العربي بين المبادىء والتطبيق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المعارضون يفضلون التعتيم الإعلامي لمؤتمرهم
» قناة "الحوار" تنضم إلى قافلة المفبركين... ومدير مكتبها يستقيل ويكشف تضليلها الإعلامي
» الربيع العربي قد يتحول إلى شتاء إسلامي
» التعليق الرياضي العربي.. إلى أين؟
» الوطن العربي الكبير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق سوريا الاسد :: القسم العام :: المواضيع العامة-
انتقل الى: