عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق سوريا الاسد

منتدى رياضي شبابي ثقافي منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقتطفات من سيرة "مناضلة" اسمها مي اسكاف,بقلم أبي حسن 

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
boss
boss
admin


عدد المساهمات : 591
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
الموقع : منتدى ريادة الترفيهي
المزاج : رايق

مقتطفات من سيرة "مناضلة" اسمها مي اسكاف,بقلم أبي حسن  Empty
مُساهمةموضوع: مقتطفات من سيرة "مناضلة" اسمها مي اسكاف,بقلم أبي حسن    مقتطفات من سيرة "مناضلة" اسمها مي اسكاف,بقلم أبي حسن  I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 26, 2011 10:57 am

أُبيّ حسن

بادئ ذي بدء أشير إلى أن المقال قد لايعجب الكثيرين وهذا آخر همي, وسيعتبره البعض ينطوي على تجريح وهذا ما أستنكره وأنفيه, وربما آخرون يرونه يسبر في مسائل تخصّ الشخصيّة حديث الموضوع وقد يكون هذا صحيحاً. وأياً يكن الأمر, في ختام المقال أوضح أسبابي ولا أبررها لاعتقادي بشرعيتها.


تختلف المُشخصة "المناضلة" مي اسكاف عن نسبة لابأس بها عن السيدات المُطلقات والمتزوجات الناشطات في صفوف ما يُسمى بالثورة السوريّة ضد الرئيس بشار الأسد, وذلك بأكثر من ميزة, لعل أبرزها إن ميّاً(مع حفظ الألقاب) "خصّها" الباري عزّ وجلّ بلسان بذيء يخدش الحياء العام ويخجل منه سفلة الناس مع المعذرة من القارئ الكريم. ذلك اللسان وألفاظ الفحش(من الزنار ونازل) التي كانت تكرج على لسانها كرج الحجل(اللهم عافنا) في مظاهرة "المثقفين" وبعض المُشخصين أمام جامع الحسن في حي الميدان تاريخ 13 الجاري كانا مدار حديث الكثير من المعنيين في الشأن العام خلال هذا الأسبوع!
دعونا نضع جانباً أن ألفاظها تلك(مرة أخرى: من الزنار ونازل) قد أحرجت العديد من ضباط الشرطة وعناصر حفظ النظام الذين كانوا في مكان الحدث, وإن كنا لا ندري إن كانت قد أحرجت حياء من كان معها في المظاهرة من "مثقفين" ومُشخصين خاصة مافاهت به لمعاون قائد شرطة دمشق. لنكن واضحين: إن تلك الألفاظ التي خدشت الحياء العام بما في ذلك المارة من الناس, عدا عن مساهمتها في قطع الطريق هو السبب الرئيس بتوقيفها (قبل إحالتها للمحكمة) من قبل إدارة الأمن الجنائي قسم باب مصلى وليس من قبل أي جهاز أمني آخر(يمكن للمهتم مراجعة ضبط الأمن الجنائي في حق المذكورة في قسم باب مصلى), وهذا ماتعرفه جيداً دكاكين حقوق بعض الناس في سوريا.. دعونا نكون صريحين أيها السادة: إن العبارات التي قيلت في حفلة الشتائم تلك هي وصمة عار على جبين كل "مثقف" ومُشخّص كان في تلك التظاهرة.
لاندري حقيقة ماهو موقف الفتى المدلل لنائب السيد رئيس الجمهوريّة الدكتورة نجاح العطار, نعني السيد محمد ملص الذي كان مُشاركاً في تلك المظاهرة الفضيحة وربما كان شاهداً على البذاءات التي فاه بها لسان "المستورة" مي اسكاف.. ياعفو الله, ياعفو الله! كيف للسان بشري مهما بلغ به الانحطاط الأخلاقي أن يفوه بما فاهت به المذكورة دون حياء أو خجل وعلى مسمع من عشرات الحضور؟!.. اللهم عافنا.
بالعودة إلى المزايا التي تكاد "تتفرد" بها اسكاف, بالتأكيد لا نعني بها كونها هي الأخرى مُطلقة(مع تأكيدنا أن الطلاق ليس عيباً أو نقيصة) لمرتين ومن الزوج نفسه(علماً أن طليقها رجل فاضل ومحترم في وسطه ولدى عارفيه) على نقيض غالبية المُطلقات(لمرة واحدة) الناشطات في ما يُسمى بالثورة السوريّة, بل إحدى مزاياها كما نظن هي إنها المُشخصة الوحيدة التي نجحت في تشخيص دورين تلفزيونيين فقط(العبابيد- الجزء الثاني من خان الحرير) ثم انطفأت(فص ملح وذاب), وربما هذا ما دفعها للبحث عن "نجومية" ضائعة, جاهدت للقياها في الشارع "المُعارض" بعد أن نفرت منها الشاشة, وفيما يبدو أنها يئست من الإمساك بها في "القصبجي" و"نينار" و"شينو" والأخير بات يُعرف بالملهى الليلي لمثقفي المُعارضة(جناح 14 آذار السوري).
وإحدى مزايا مي اسكاف(التي تفردت بها في وسط المُشخصين) هي ركوبها موجة المتاجرة باسم الطائفة العلويّة الكريمة(كأن الطائفة العلويّة لم تكفها "محبة" و"غيرة" و"دموع" العفيفتين سمر يزبك وروزا ياسين حسن ولنا وقفة مع هذه الأخيرة.. كأن الشعارات الطائفية المقيتة ومنذ اليوم الأول لأعمال التخريب والترويع التي جرت في سوريا والذبح على الهويّة والتمثيل بجثث أبناء الطائفة العلويّة على يد أبطال الثورة "السلميّة" لم يكف الطائفة!), فكتبت ذات مرة, وفي إحدى نوبات هذيانها فيما يبدو, على صفحتها في الفيسبوك إنها مولودة لأبوين علويين لكنها هي قومية سورية(ألله يسعد الحزب القومي السوري بهيك نماذج إذا كانت فعلاً عضوة فيه!). غني عن البيان أنه ليس عيباً أن تكون اسكاف وسواها من "مناضلات" ينحدرن من الطائفة العلوية أو أية طائفة سوريّة كريمة أخرى أكانت من الأخوة السُنّة الأفاضل أم من الدروز الأكارم أم من أتباع سيدنا عيسى كلمة الله ونوره.. الخ, لكن العيب كل العيب لابل والعهر السياسي(بالحد الأدنى) أن تتم المتاجرة باسم الطائفة العلويّة أو أي مكون سوري آخر في سوق النخاسة السياسيّة التي على مايبدو أن "المستورة" مي اسكاف ومثيلاتها يجدنه جيداً.. معذرة أيها السادة الأفاضل, لاصمت ولاحياء بعد الآن مع من فقد الحياء.
ومن مزايا "المجاهدة" مي اسكاف أيضاً, أنها تكذب, وعن أكاذيبها يمكننا الاستعانة بمقولة: حدّث ولا حرج, فلم ننس بعد ما سبق أن كتبته عنها السيدة المصونة رحاب ناصر منذ بضعة أعوام في صحيفة تشرين الحكومية ونقلته عدة مواقع الكترونية في حينه! فتحت عنوان "القصة الكاملة لتياترو مي اسكاف" كتبت السيدة ناصر عنها ما يجعلك تأسف أن أمثال هذه هم "نجوم" بلدك! حقيقة لانعرف متى سيقوم رجل العلاقات العامة بامتياز السيد مجد سليمان نجل "العلاّمة" بهجت سليمان بتكريم اسكاف مانحاً إياها جائزة أدونيا(إن لم يكن قد فعل)!. لنتابع معاً هذا المقطع من مقال السيدة ناصر: "بعد مرور نصف شهر على حملة الاتهامات والشتائم والأكاذيب اليومية التي تطلقها بحقي الممثلة السورية مي اسكاف في الصحف والمجلات وعلى شبكة الانترنيت. سأخرج عن صمتي الذي طال بسبب رغبة والدة مي وأصدقائنا المشتركين بعدم الرد عليها، لأن كذبة «تياترو» قد تجاوزت الحد المسموح به فنياً وإعلامياً.. "(راجع صحيفة تشرين وموقع شام برس وسيريا بوست, ومواقع الكترونية أخرى, بتاريخ 16/11/2008).
وكما هو واضح من المقطع آنف الذكر إن الشتيمة مكوّن أساس من مكونات الشخصيّة للمستورة مي اسكاف(إحدى المُعلقات على مادة رحاب في موقع شام برس لم تستبعد أن تكون المدعوة اسكاف مصابة بمرض غير طبيعي)! لابل ستعيد رحاب ذكر الشتيمة خاصة اسكاف في غير مكان من مقالها, إذ تذكر: "أما الأمر الذي وسّع الخلاف بيننا أثناء تحضيرنا للمهرجان فهو إقدامها على شتمي أمام الطلاب والفنانين الذين كانوا يعدون المسرح قبل إطلاق المهرجان..."(المصدر السابق). طبعاً وتستفيض رحاب ناصر في ذكر مشاكل اسكاف بعدد من الممثلين الذين تورطوا في العمل معها في "تياترو", واللافت أن أحداً ممن استشهدت بهم ناصر لم ينكر ما كتبتهُ عن اسكاف حتى تاريخ كتابة هذه الأسطر, مَثلُ ذلك الممثّل يوسف المقبل, ما يعني أن كل ماذكرته رحاب ومالم تذكره هو صحيح مائة بالمئة!
وثمة أمر آخر لافت للانتباه في بعض ما باحت به ناصر, ألا وهو الضبط الذي نظّمته شرطة القنوات بحق "المجاهدة" اسكاف على خلفية تكسيرها خشبة المسرح وتكسير الزجاج وقطع توصيلات الكهرباء وتمزيق الموكيت وتدمير المكان.. (وفوق ذلك كله قبضت اسكاف منحة بقيمة 7000 يورو من إحدى الجهات الخارجية؛ ربما كانت المنحة جائزة لها على ماقامت به من أعمال تخريب في المسرح المذكور مجرد بروفا, تحضيراً للتخريب الأعظم!).. الخ, مايعني أن اسكاف قد تكون المُشخصة السوريّة الوحيدة التي لها سجل جنائي يُخشى أن يكون حافلاً! وهذه ميزة أخرى لإحدى مناضلات "الثورة" يُصعب أن تجد لها قريناً أو شبيها في صفوف العنصر النسائي "الناشط" في صفوف مايسمى بالثورة "السلميّة".
والذي لايعرفه سوى القليلين أنه كان للسيدة اسكاف عقد عمل مع اتحاد شبيبة الثورة(وهذه غير "الثورة" التي تنشط في صفوفها الآن), والذي وفّر لها هذا العقد هي السيدة لينا كناية التي كانت تشغل حينذاك مديرة مكتب السيدة أسماء الأسد, بكلمة أخرى: ضربت مي اسكاف ضامة على بعض مثقفي المعارضة (أغلبهم "يساري") الذين كانوا يصلون صلاة العيد خلف "أئمة" المعارضة ويتناولون حلوياته على موائد النظام. في سياق آخر خضعت السيدة اسكاف لعمل جراحي(قيل لنا في رأسها أو دماغها, لاندري بالضبط) منذ قرابة العام, وإن الذي دفع لها فاتورة المستشفى –على عهدة الرواة- جهات محددة في القصر الرئاسي, وإذا ماكانت الرواية صحيحة, فلن نستعين قطعاً بالقاموس الأخلاقي واللفظي للسيدة اسكاف, لذا لن نقول: لاعظّم الله أجر من بادر وسدد عنها نفقات المستشفى, أياً كان المبادر..
أيها الممثلون والفنانون والمشخصون والمثقفون, يا من حضرتم وليمة بذاءة لسان رفيقتكم مي اسكاف اعتذروا للشعب السوري, فالاعتذار فضيلة, ورجولة, وإن كنتُ على الصعيد الشخصي أعتذر من نفسي وقرائي لاضطراري إعطاء أهمية لمن كتبتُ عنها ماكتبتهُ, لكن مكره أخاك مابطل.



توضيحات: تفضّل عدد من الأصدقاء وأشاروا مشكورين بأن بعض مقالاتي تدخل في الجانب الشخصي لمن أتناوله متغافلة الجانب العام كما يُفترض. وكان ردي ومازال: "إن من يكون فاشلاً في أسرته الضيقة, ويفتقد إلى الأخلاق العامة المتفق عليها مجتمعياً, سيكون إنساناً فاشلاً على صعيد الأسرة الكبرى التي هي المجتمع(فما بالكم أن الكثير من ذوي وذوات السير السيئة –ولا أعني هنا شخصاً محدداً- هم من ينظّرون علينا ويكونون قدوة لأبنائنا؟!). وإن أمثال من أعني عادة مايكونون أناس لديهم جملة عقد (أقلها النرجسيّة) ليس بمقدورهم التخلّص منها, فبالآتي يقومون بتصديرها إلى المجتمع بطرق مختلفة ومقنّعة, وواجبنا أن ننوه إلى ذلك دونما رحمة أو شفقة, وهيهات أن يكون بمقدورنا فصل الخاص عن العام تحديداً إذا كان الجانب الشخصي للشخص يسيء إلى المجتمع", فكيف إذا تُوج ذلك كله ببذاءة لسان عزّ نظيرها؟ّ اللهم عفوك..
وأختم بجملة سمعتها منذ سنوات من السيناريست حكم البابا, إذ قال: "إن الشعب السوري بحاجة إلى إعادة تأهيل", وذلك على خلفية التربية البعثية الاقصائية, ووافقته على ذلك حينذاك وإن ضمنياً, بيد أن الأحداث التي تشهدها سوريا راهناً, وموقف "المثقفين" والناشطين الذين تناولتهم والذين سأتناولهم لاحقاً, أكدّ لي: إن النخب السوريّة هي من تحتاج إلى إعادة تأهيل, وماسردناه في مقالنا أعلاه يؤكد هذه الحقيقة, مع يقيننا إن من تناولناها هيهات.. هيهات أن تكون من النخبة.


http://www.fenks.net/Nodes/389.php
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reada.syriaforums.net
 
مقتطفات من سيرة "مناضلة" اسمها مي اسكاف,بقلم أبي حسن 
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بقلم ناصر قنديل ماذا جرى في انقرة عام 2008؟
»  كـ.... أمك يا حـَكـَم بقلم نضال نعيسة
» أردو"غان" إستيقظ ... أنت لست سوبر"مان" !! بقلم : أحمد مطر
» "إسرائيل" تفقد كنزاً استراتيجياً ..بقلم : جميل مطر
»  بقلم ناصر قنديل هكذا أخطأتم مرة أخرى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق سوريا الاسد :: القسم العام :: أعجبني هذا المقال-
انتقل الى: