عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق سوريا الاسد

منتدى رياضي شبابي ثقافي منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صراع الكرسي في الإدارة الاتحادية...ما بين الإعفاء والدعوى القضائية هل ينال الطامعون الأحقية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأدمن الحر
الادارة
الادارة
الأدمن الحر


عدد المساهمات : 1768
السٌّمعَة : 17
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 45
الموقع : سوريا الاسد

صراع الكرسي في الإدارة الاتحادية...ما بين الإعفاء والدعوى القضائية هل ينال الطامعون الأحقية؟  Empty
مُساهمةموضوع: صراع الكرسي في الإدارة الاتحادية...ما بين الإعفاء والدعوى القضائية هل ينال الطامعون الأحقية؟    صراع الكرسي في الإدارة الاتحادية...ما بين الإعفاء والدعوى القضائية هل ينال الطامعون الأحقية؟  I_icon_minitimeالأحد يونيو 26, 2011 9:23 pm

صراع الكرسي في الإدارة الاتحادية...ما بين الإعفاء والدعوى القضائية هل ينال الطامعون الأحقية؟  Ma_271217981

مع تفاقم الأزمات من يوم لآخر تطفو على السطح بالوقت الراهن قضية الكرسي الشاغر في مجلس إدارة نادي الاتحاد بعد قرار الإعفاء الذي صدر بحق عضو مجلس الإدارة المهندس علي حداد من المكتب التنفيذي حيث بدأت التحركات والتكتيكات من البعض بحثاً عن جلوس آمن وهادئ ليكون الخليفة المنتظر وبالأساس هناك كرسيان شاغران وليس واحداً على عكس ما يشاع حين أفرزت الانتخابات سبعة أعضاء من أصل تسعة وبقي الآخران للداعمين من الفعاليات الاقتصادية أو التجارية كما قيل حينها لكننا لم نر ونسمع ونشتم رائحتهم حتى الآن إطلاقاً دون أي فائدة فما المانع الذي كبل المسؤولين ومجلس الإدارة لاستقطابهم ليكونا عوناً لهم ضمن مسيرتهم طوال تلك المرحلة التي قاربت عامها الأول رغم الحملة الإعلامية الضخمة التي حدثت حينها وصمت الآذان بوعود وأحلام وردية مدعومة بعشرات الملايين وتبين عند الحقيقة أنها مجرد كلام بكلام وهاهي مرحلة التقشف بدأت تطرق أبواب النادي نتيجة عدم توافر السيولة وقلة الموارد وضعف عملية تفعيل استثمار المسبح والمقصف الذي ضاع بشربة ماء لقاء رفض التصديق على العقد المبرم بين النادي والمستثمر لكن الأخير أسندت له مهمة الدورات الصيفية تحت غطاء الإدارة كما ورد ووشى لنا بعض المطلعين على التفاصيل من الطرفين، بلا شك الكل بات يتطلع لدخول المجلس من باب الترميم مع تشمير عن السواعد وتواجد من ينوي التقدم بهذه الخطوة ضمن فرع حلب عند مسؤولة التنظيم ومراجعتها في مناسبات «عدة» رصدتها الأعين وهو من العناصر المقربة للإدارة والرغبة حاضرة عبر نية خوض غمار تلك التجربة مع تلاقي الطرفين من خلال حالة الانسجام لكن لم يرد اسمه ضمن قوائم المرشحين أثناء عملية الانتخابات فهل يصل لمساعيه ويستطيع تخطي هذا الحاجز ويجلس على الكرسي بأحقية يشوبها الكثير من التجاوزات القانونية؟

دعوى قضائية
نحن نشير إلى ذلك قبل أن تترجم الأقوال لأفعال حسبما يتداوله أبناء النادي لأن ما يحدث من انتهاك للقوانين في الأندية لم يعد السكوت عنه أمراً مقبولاً وكل يريد تسيير الدفة على مزاجه وهواه دون محاسبة وتدقيق لفرع حلب الذي يفضل عدم الخوض بغمار المشاكل وتركها علّ الأيام تطويها باستثناء قضية البطاقات التي سارع لإصدار لجنة تحقيق فيها ورفع قراراته للمكتب التنفيذي على حين اكتفى بطلب رد توضيحي من إدارة الاتحاد بما يخص موضوع اللاعب عبد القادر دكة الذي أصبح حديث الشارع وقيمة شرطه الجزائي الذي دخل صندوق النادي في وقت متأخر عبر تجاوز صارخ للقوانين والذي لا يحتاج لمنجم وخبير قانوني حتى يكشف تلك الثغرة المالية الواضحة فهل من داع لعدم التحرك وتمرير الوقت حتى (تميع) القصة وتندثر مع بقية المشاكل؟ ولعله أمر مستغرب جداً لقاء ما نرصده من تقصير رغم كل ما تناقلته وسائل الإعلام من رغبة بطي الصفحة وعدم إبرازها للرأي العام وهو ما جعل عضو مجلس الإدارة المهندس علي حداد يبادر لإقامة دعوى قضائية على المكتب التنفيذي وفرع حلب لعدم العدل في العمل المؤسساتي من وجهة نظره وهناك إجحاف بحقه لقاء ما تم الخروج به من قرارات اعتبرها ظالمة وجائرة وهم يتحركون حسب الأهواء وكنا قد شددنا بمواضع سابقة وطلبنا من فرع حلب المبادرة عبر تشكيل لجنة تدقيق أو إحالة هذا الملف للرقابة والتفتيش إن تعذر عليه ذلك فربما هناك حواجز لا يستطيع تجاوزها وتلك خاصيته وهو من صالح مجلس الإدارة أيضاً حتى تبرئ ساحته بعد الكلام الكثير الذي طاله حسبما تتناوله الجماهير.

توجيهات قيادية
للأسف القيادة الرياضية لا تعمل بتوجيهات الجهات العليا ولا بأس بالتذكير ببعض ما ورد في الخطاب الأخير لسيادة رئيس الجمهورية الدكتور بشار الأسد بقوله: (والأخطر من كل ذلك هو ما أوجده الفساد وهو نتيجة لانحدار الأخلاق وتفشي المحسوبيات ولا بد إذا من العمل فوراً لتعزيز المؤسسات بالتشريعات المتطورة وبالمسؤولين الذين يحملون المسؤولية بدلاً من أن يحملهم المنصب أو الكرسي، ولن يكون هناك أي تساهل بشأن من هو غير قادر على حمله) لذلك وجب على الإعلام كشريك أن يوجه وهذا ما شدد عليه الرئيس في معرض خطابه بقوله: (والإعلام هنا يلعب دوراً مركزياً سيكون عين وصوت المواطن لقد بدأنا ورشة كبيرة لتحديث وعصرنة الإعلام وتوسيع نطاق حريته وتعزيز مسؤوليته بحيث يصبح قناة تواصل شفافة بين الدولة والمواطن) وها نحن نؤدي دورنا بكل شفافية لكن للأسف لا يوجد أي تجاوب والتواصل مقطوع فالآذان صمت لكي لا تسمع والعيون أطبقت حتى لا ترى.

إعفاء وقضاء
السعي خلف المنصب دارت رحاه بعد قرار المكتب التنفيذي الذي حمل رقم (1255) ضمن جلسته (21) تاريخ (7/6/2011) وجاء بناء على مقترح فرع حلب بقضية البطاقات التي جرت خلال لقاء الاتحاد والصقر اليمني ضمن مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي حيث صدق على قرار عقوبة الإيقاف بحق كل من (رأفت حداد، عبد الرحمن حمامي، مصطفى قاسم) لمدة عام وإعفاء عضو مجلس الإدارة المهندس علي حداد من مهامه لإهماله (علماً أن تلك المهمة من اختصاص مكتب التنظيم وليست من اختصاص مسؤول المنشآت لذا اقتضى التنويه) كما وجهت عقوبة الإنذار لبكري سنو بسبب إهماله للمهام الموكلة إليه في لجنة طبع البطاقات وعدم إسناد أي مهمة إدارية لمدة عام وتوجيه لفت نظر لإدارة نادي الاتحاد بوجوب الاهتمام وتوثيق عملية طبع البطاقات وختمها واستلامها ومن ثم تسليمها للجنة المحاسبة بمحضر رسمي وبناء عليه فقد تقدم المهندس علي حداد بدعوى قضائية ضد المكتب التنفيذي نتيجة إعفائه ورفض استقالته من قبلهم ليصبح مداناً من وجهة الشارع الرياضي والرأي العام لقاء قرار إعفائه وعليه فالبحث جار الآن عن بديل يطبخ على نار هادئة عبر تنسيق مسبق كما يتردد من الجماهير ليكون بديلاً منه أما إن كسب القضية فما المشهد والسيناريو المتوقع الذي سيحدث يا ترى ضمن مجلس نادي الاتحاد؟ كما لا بد من الإشارة إلى أن إدارة النادي قد أرسلت كتاباً خطياً لفرع حلب لتخلي مسؤولية سنو لكون دوره اقتصر على تنظيم الأبواب في الملعب ومراقبة العاملين ولا دخل له بموضوع طباعة البطاقات فلماذا ومن زج باسمه حتى نال العقوبة والرجل لا علاقة له ومن صاحب اليد السحرية التي خططت ومن ثم تراجعت مع تأكيدنا على نظافة بكري سنو وعدم لصق أي شبة به نظراً لما يتمتع به من سيرة حسنة وطيبة وأخلاق عالية ترفعه وتنزهه عن كل تلك الاتهامات الباطلة.

انتخابات عمومية
طبعا الحدث هنا يبدو متشعباً وخاصة مع الأخبار المتضاربة حول أحقية صاحب الكرسي من الخاسرين بالانتخابات العمومية الأخيرة وهو الأجدر حسب القوانين لحصوله على النسبة الأعلى من الأصوات في لائحة الخاسرين على غرار ما حدث منذ سنوات في عهد رئيس النادي بسام ديري حين تم التصويت لانتخاب كرسي الرئاسة ونجاح العميد عمر كيال وجاء عوضا عنه وكلف المحامي أيمن حزام حينها بعضوية الإدارة بدلاً من شاغر وتبدو هنا القوانين واضحة ولا لبس فيها دون اجتهادات شخصية كما يريد البعض والمفروض العمل حسب التعليمات والانتخابات والمرسوم (7) والنظام الداخلي للأندية وخاصة بهذه الظروف التي لا يمكن تجاوزها و«النط» واللعب عليها ولا أحد فوق القانون لذلك عذراً ممن يحاول اللف والدوران أو يجب الدعوة لانتخابات اللجنة العمومية على الكرسي الشاغر بين ما القرار رقم (1412) تاريخ (6/7/2010) الخاص بالتعليمات الانتخابية الصادرة عن الاتحاد الرياضي العام للمؤسسات الاتحادية وتحديداً بند (أحكام عامة وخاصة للتعليمات الانتخابية) صفحة رقم (10) واضح وصريح وجاء فيه ما يلي: يتم ترميم الشواغر بما لا يتجاوز نصف عدد الأعضاء في جميع المؤسسات الرياضية عن طريق المؤسسات الأعلى وفق تسلسلها خلال الدورة الانتخابية.

توضيح مسؤول
رئيس فرع حلب للاتحاد الرياضي العام أحمد منصور أوضح بأن المنظمة اتخذت قراراً في حال حصول أي شاغر ضمن مجالس الأندية وقدومه يأتي عبر ترميم باقتراح من الفرع صاحب العلاقة وليس من الضروري إجراء انتخابات أو تعيين أحد الخاسرين والنية تتجه من طرفهم لرفع مقترح يتضمن ثلاثة أسماء لاختيار أحدهم على أن يكون مهندساً ليصبح مسؤولا عن مكتب المنشآت والاستثمار بمجلس الإدارة والرغبة موجودة لضم عضو آخر كداعم.

إلى أصحاب الشأن
المجلس المركزي من جهته أعطى التفويض للمكتب التنفيذي بتعديل وتغيير بعض اتحادات الألعاب وتم أخذها بالأكثرية عبر التصويت والأمر تم حصره بهذه القضية فقط دون منحه الحق بتغيير الأندية وهذا لا ينساق ويشمل التسلل القيادي الهرمي نحو الأسفل والتصويت عليه لم يحدث حتى الآن ما يعني أنه غير ساري المفعول وبناء عليه فالتعديل بإدارات الأندية يجب أن تكون انتخابية إلا في حال صدور تعليمات جديدة تم التصديق عليها من المجلس المركزي ونحن لا نعلمها لذلك هل الوجه القانوني يمنح المجلس المركزي التصويت على آلية التغيير حتى وإن كانت مخالفة للمرسوم الذي يقر بالانتخابات وما دمنا في بلد الديمقراطية وننادي بها وننشد إليها فعلى المكتب التنفيذي أن يجب المغيبة عن نفسه ولا يضع نفسه بمأزق هو بغنى عنه والواجب أن تطبق المراسيم بحذافيرها لكون نادي الاتحاد يتمتع بشعبية جماهيرية كبيرة من جهة وخشية من القيل والقال والغمز واللمز من جهة أخرى لأن العضو القادم سيكون مسؤولاً عن الاستثمار والنادي له خصوصية استثمارية تقدر بالملايين وفرع حلب من جهته لا يفضل أن يكون وسط الدائرة أيضاً من خلال اختيار شخص ربما لا يكون مناسباً لذلك نتمنى من القيادة أن تأخذ بهذه التساؤلات وتترك للجمعية العمومية تحمل الانتقاء لهذا الشاغر وللبقية كما تحملت المسؤولية في انتخاب مجلس الإدارة الحالي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reada.syriaforums.net/forum.htm
 
صراع الكرسي في الإدارة الاتحادية...ما بين الإعفاء والدعوى القضائية هل ينال الطامعون الأحقية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اسرار اية الكرسي
» لن تفعـل خـيراً.. لسـوء الإدارة
» ثواب قرأة أية الكرسي
» قناة الجزيرة في العصر الخنفري..فضائح كواليس الإدارة في كتاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق سوريا الاسد :: المنتدى الاخباري :: قسم للرياضة العربية والمحلية-
انتقل الى: