عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق سوريا الاسد

منتدى رياضي شبابي ثقافي منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرياضة العالمية بعد عام مضى...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأدمن الحر
الادارة
الادارة
الأدمن الحر


عدد المساهمات : 1768
السٌّمعَة : 17
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 44
الموقع : سوريا الاسد

الرياضة العالمية بعد عام مضى... Empty
مُساهمةموضوع: الرياضة العالمية بعد عام مضى...   الرياضة العالمية بعد عام مضى... I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 28, 2010 1:58 am

الرياضة العالمية بعد عام مضى... إسبانيا خطفت الأضواء في كرة القدم.. ونادال ملك التنس.. وفيتيل دخل التاريخ

كان موسم 2010 مميزاً ، والسبب إقامة نهائيات كاس العالم لكرة القدم في جنوب إفريقيا .ففي كل مرّة تدور فيها فعاليات المونديال الكروي،

تكون السنة الرياضية حافلة بالإثارة والنشاط الإعلامي الرياضي، الذي شهد تتويج إسبانيا بلقب كأس العالم للمرة الأولى في تاريخها، وعودة لاعب التنس الإسباني رافائيل نادال إلى القمة، وتتويج أصغر بطل للعالم في سباقات (الفورمولا 1) إضافة إلى الأولمبياد الشتوي ومونديال كرة السلة.‏

في كرة القدم اتجهت الأنظار إلى جنوب إفريقيا التي دشنت الاستضافة الإفريقية لكأس العالم، وهي أثبتت عن جدارة أحقية بقية القارات في نيل شرف استضافتها بعد سنوات من المخاوف والترقب، وخصوصاً في ضوء تأخر إنجاز الأعمال الخاصة بتأهيل الملاعب. ولم يخلُ الحدث الإفريقي الجنوبي من خروق أمنية عكّرت صفائه. الا أن المونديال حلّق من جديد، وعاش الأفارقة وجمهورهم البطولة بكل حماسة، تاركين لأبواق (الفوفوزيلا) إطلاق أصواتها وضجتها احتفالاً، وسط ترحيب من رئيس الفيفا جوزيف بلاتر، بترك النكهة الإفريقية في الملاعب.‏

وحتى لا تسقط التوقعات، حصدت إسبانيا المرشحة الأولى نجمة مونديالية وضعتها على قميصها، بعد عامين من إحرازها بطولة يورو 2008. وأكّدت إسبانيا دخولها عصر الهيمنة الكروية، بعدما نجح رجال المدرب فيسنتي دل بوسكي بتثبيت أسلوبهم المميز في اللعب الجماعي، وكسر رتابة الأساليب الدفاعية التي طغت على خطط المنتخبات الأخرى.‏

مونديال جنوب إفريقيا شهدت أيضاً عودة الروح إلى منتخبات أخرى في طليعتها منتخب ألمانيا، الذي حلّ ثالثاً للمرّة الثانية على التوالي بعد مونديال 2006. وضرب المانشافت بقوة في الدورين الثاني وربع النهائي، على حساب إنكلترا 4/1 والأرجنتين 4/0. واكتُشف مهاجم على درجة عالية من المستوى الفني هو أندرياس مولركوفئ بتتويجه هدافاً بـ (5) أهداف، على رغم تساويه والإسباني دافيد فيا والهولندي ويسلي شنايدر والأوروغواياني دييغو فورلان (نال الأخير جائزة أفضل لاعب).‏

وفي مقابل النجاحات، كانت سلسلة من السقطات للكبار، في طليعتهم حاملة اللقب إيطاليا التي ودعت المسابقة من الدور الأول، بعد سقوط دراماتيكي أمام سلوفاكيا 2/3 ولم تكن فرنسا وصيفة 2006 أفضل حالاً، إذ خرجت بدورها من الدور الأول ومن أضيق الأبواب، بعد تذيلها ترتيب المجموعة الأولى.‏

وبعيداً من المونديال الإفريقي، شهدت كرة القدم في سنة 2010 حوادث حافلة استهلها منتخب مصر بلقب ثالث توالياً في بطولة الأمم الإفريقية رافعاً القابه فيها إلى ستة. وعوّض المصريون في تلك البطولة إخفاقهم في بلوغ المونديال، واكتشفوا نجماً جديداً هو محمد ناجي جدو الذي كان يشارك احتياطياً ويسجل أهداف العبور.‏

أوروبياً، كانت 2010 سنة المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو عن جدارة، الذي قاد فريقه إنتر ميلانو إلى الفوز بلقبي الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا. وبعد الثلاثية، رحل مورينيو إلى ريال مدريد، لخوض تحدٍ جديد في مسيرته.‏

وانتهت سنة 2010 بصراع ساخن على استضافة نهائيات كأسي العالم في 2018 و2022. وظفرت روسيا بالأولى وقطر بالثانية، فيما نالت فرنسا شرف استضافة نهائيات بطولة الأمم الأوروبية سنة 2016.‏

نادال أولاً‏

في عالم الكرة الصفراء، نجح الماتادورالإسباني رافائيل نادال في استعادة هيبته بعد موسم مؤلم في عام 2009 شهد تراجعه إلى المركز الثالث. ومع أن منافسه السويسري روجيه فيديرر استهل السنة ببداية صاعقة بالفوز ببطولة ملبورن، ورفع رصيده في البطولات الأربع العظمى إلى 16 (رقم قياسي)، إلا أن نادال انتفض في الملاعب الترابية محرزاً الألقاب الأربعة، ومنها 3 في دورات الماسترز -مونتي كارلو وروما ومدريد- إلى رولان غاروس، ليصبح أول لاعب في تاريخ التنس يحقق ذلك. ثم تابع نشاطه وفاز بويمبلدون ، وانتزع لقباً أول في فلاشينغ ميدوز، وبات اللاعب الرابع في التاريخ يجمع الألقاب الأربعة الكبرى، وأنهى الموسم في المركز الأول في تصنيف المحترفين، وبفارق شاسع عن فيديرر الذي سقط في دورات عدة، أبرزها في رولان غاروس وويمبلدون (خرج من الدور ربع النهائي)، وهي المرّة الأولى التي يفشل فيها في بلوغ الدور نصف النهائي لبطولة كبرى منذ عام 2004. إلا أن فيديرر أنهى السنة بطريقة مقبولة، فاتحاً عهداً جديداً من التنافس مع نادال على الزعامة في سنة 2011، بعد إسقاطه في نهائي دورة الأساتذة في لندن.‏

ولم يتمكن أحد من خرق الصراع الثنائي، رغم الآمال التي علقت على الصربي نوفاك دجوكوفيتش الذي اكتفى بقيادة بلاده إلى كأس ديفيس. ولم يكن البريطاني آندي موراي أفضل حالاً، وكان مجدداً، ضحية الضغوط التي مورست عليه في البطولات الكبرى.‏

وخلافاً للرجال، كان موسم السيدات عبارة عن كرّ وفرّ عن جدارة بسبب غياب البطلة الفعلية، وإن كانت الدانماركية كارولين فوزنياكي قد أخذت مكاناً، إلا أنها عانت من عدم الفوز بلقب كبير. وأنهت الموسم في الصدارة بعد إحرازها 6 دورات، إلا أنها أخفقت في بلوغ أي من المباريات النهائية للبطولات الأربع الكبرى. واكتفت الأميركية سيرينا ويليامس بلقبي ملبورن وويمبلدون، وأنهت الموسم في المركز الرابع بعد غياب غير مبرر عن الدورات، فيما كانت الإيطالية فرنشيسكا سكيافوني صاحبة المفاجأة الأبرز بإحرازها عن عمر 29 سنة بطولة رولان غاروس على حساب الأسترالية سامانتا ستوسور. واحتفظت البلجيكية كيم كلايسترز ببطولة فلاشينغ ميدوز، وأضافت إليها لقب الماسترز.‏

موسم غريب‏

موسم الفورمولا 1 كان غريباً حيث شهد صراعاً خماسياً على اللقب وتحوّل لاحقاً إلى رباعي فثلاثي، وانتهى بتتويج الألماني سيباستيان فيتيل (23 سنة) أصغر بطل للعالم، بعد عامين على تتويجه أصغر فائز في أحد سباقات البطولة.‏

والحقيقة تقال، أن تغيير نظام النقاط في البطولة (25 نقطة للفائز الأول بدل 10) أعطى مفعوله. في المقابل، كان اللقب أقرب إلى سائق فيراري الإسباني فرناندو ألونسو، إلا أنه والحظيرة الإيطالية ارتكبا (غلطة العمر) في السباق الأخير على حلبة ياس مارينا في أبو ظبي، فيما كان السائق الآخر في الفريق البرازيلي فيليبي ماسا نقطة ضعف، في حين لم تتكلل عودة الألماني مايكل شوماخر سائقاً مع مرسيدس بالنجاح، واكتفى بالحلول تاسعاً في الترتيب العام النهائي.‏

بقية الألعاب‏

وفي بقية النشاطات ، استعادت الولايات المتحدة سيطرتها على كرة السلة بعد فوزها ببطولة العالم في تركيا، متغلبة على الدولة المضيفة بسهولة. واحتفظ لوس انجلوس لايكرز للسنة الثانية توالياً ببطولة سلة المحترفين الأميركية. وعلى الصعيد الأولمبي، كانت مدينة فانكوفر الكندية على موعد مع الألعاب الأولمبية الشتوية. وفجرت الدولة المضيفة مفاجأة من العيار الثقيل باحتلالها المركز الاول في الترتيب العام للميداليات بـ 14 ذهبية، متقدمة المانيا 10. وتراجعت الولايات المتحدة إلى المركز الثالث 9.‏

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reada.syriaforums.net/forum.htm
 
الرياضة العالمية بعد عام مضى...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معلومات عن السينما العالمية
» الى كل من يريد ممارسة الرياضة انت حر ولكن قبل البدء يجب ان تقرا هذا الموضوع
»  جمعية الشباب العالمية تدعو إسرائيل للانسحاب من الأراضي العربية المحتلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق سوريا الاسد :: المنتدى الاخباري :: قسم للرياضة العربية والمحلية-
انتقل الى: