عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
عشاق سوريا الاسد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عشاق سوريا الاسد

منتدى رياضي شبابي ثقافي منوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  أكد لصحيفتي حرييت التركية وبيلد تسايتونج الألمانية دعم سورية للمقاومة: الرئيس الأسد: الاحتلال يحول دون تحقيق السلام وللجميع الحق في الدفاع عن أرضه..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأدمن الحر
الادارة
الادارة
الأدمن الحر


عدد المساهمات : 1768
السٌّمعَة : 17
تاريخ التسجيل : 06/11/2010
العمر : 44
الموقع : سوريا الاسد

 أكد لصحيفتي حرييت التركية وبيلد تسايتونج الألمانية دعم سورية للمقاومة: الرئيس الأسد: الاحتلال يحول دون تحقيق السلام وللجميع الحق في الدفاع عن أرضه.. Empty
مُساهمةموضوع: أكد لصحيفتي حرييت التركية وبيلد تسايتونج الألمانية دعم سورية للمقاومة: الرئيس الأسد: الاحتلال يحول دون تحقيق السلام وللجميع الحق في الدفاع عن أرضه..    أكد لصحيفتي حرييت التركية وبيلد تسايتونج الألمانية دعم سورية للمقاومة: الرئيس الأسد: الاحتلال يحول دون تحقيق السلام وللجميع الحق في الدفاع عن أرضه.. I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 10:48 pm

أكد السيد الرئيس بشار الأسد في حديث مشترك لصحيفتي حرييت التركية وبيلد تسايتونج الألمانية ان الاحتلال هو السبب الوحيد الذي يحول دون تحقيق السلام لافتا الى ضرورة تطبيق اسرائيل لقرارات مجلس الأمن الدولي كافة وإعادة الاراضي المحتلة الى أصحابها موضحا انه لا يوجد شريك اسرائيلي لاقامة السلام وان الاسرائيليين غير مستعدين لاجراء مفاوضات سلام معتبرا ان موضوع السلام ليس مسألة سورية اسرائيلية وانما المسألة هي إحلال السلام في كل المنطقة.


 أكد لصحيفتي حرييت التركية وبيلد تسايتونج الألمانية دعم سورية للمقاومة: الرئيس الأسد: الاحتلال يحول دون تحقيق السلام وللجميع الحق في الدفاع عن أرضه.. Images%5CNEWS6%5CM12%5CD22%5C1-1




وأشار الرئيس الأسد الى ان للجميع الحق في الدفاع عن أرضه وسورية مستمرة بدعم المقاومة طالما استمرت في مقاومتها لاستعادة الحقوق والأرض.‏

وأوضح الرئيس الأسد أن الحروب لا تخلق إلا المزيد من الإرهاب دوماً وليس بمقدور أي حرب أن تحمي الغرب وأن ما يحميه فعليا هو السياسة المتوازنة والنمو الاقتصادي ومساعدة الآخرين على التنمية والتعليم والثقافة.‏

واعتبر الرئيس الأسد ان الدور الذي تلعبه تركيا مهم في خلق نوع من التوازن في المنطقة داعيا الاتحاد الأوروبي الى العمل لانضمام تركيا الى الاتحاد لأنه بحاجة إليها كبلد إسلامي كي لا يتحول الى ناد مسيحي.‏

ففي رده على سؤال عن تقديم رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان اقتراحا بشأن تأشيرة دخول فيزا بين سورية وتركيا ولبنان قال الرئيس الأسد: أنا من أدرج هذا الموضوع على جدول الأعمال ووجدت له اسماً «شام غن» وكنت قد بدأت قبل ثلاث سنوات بالحديث عن عبور حر بين تركيا وسورية وخلال زيارتي التي قمت بها الى اسطنبول في شهر أيلول عام 2009 سررت كثيرا عندما أعلمني أردوغان عن موافقة تركيا لإلغاء تأشيرات الدخول بين البلدين.‏

الاحتلال سبب كل الحروب‏

وجوابا على سؤال عن تقييم سورية لعدم إحلال السلام في المنطقة منذ مئات السنين قال الرئيس الأسد: هناك سبب وحيد يحول دون تحقيق السلام وهو الاحتلال فالاحتلال هو سبب كل الحروب.. الانكليز أولا ثم الفرنسيون والآن اسرائيل.. هذا هو سبب كل الحروب.‏

وعن التغيرات المطلوبة لتحقيق السلام في المنطقة قال الرئيس الأسد: باختصار على اسرائيل ان تطبق جميع قرارات مجلس الأمن الدولي وان تعيد الاراضي المحتلة الى شعبنا.‏

لا خلاف مع الإيرانيين بشأن تحقيق السلام‏

وبشأن اختلاف الموقف السوري عن الموقف الإيراني تجاه اسرائيل في مسألة الاعتراف بوجودها أوضح الرئيس الأسد في الحقيقة خلال المباحثات التي أجريناها في تركيا منذ عامين أبدى الإيرانيون موقفهم بشكل واضح جدا وأكدوا انه لا توجد أي نقطة خلاف في الرأي بينهم وبين سورية فيما يتعلق بتحقيق السلام في المنطقة.. ربما نختلف ببعض التفاصيل ولكن بشكل عام ليس هناك أي خلاف في الرأي بين البلدين.‏

وجوابا عن سؤال عن امكانية لجوء اسرائيل في يوم ما الى اقتسام القدس عاصمة لدولة فلسطين قال الرئيس الأسد: حسب ما نسمعه لا.. الاسرائيليون يصرون دوما على أن القدس عاصمتهم الوحيدة بصورة لا تقبل المشاركة، إنهم يتحدثون عن القدس بشكل كامل أما العرب فيؤكدون أن تكون القدس الشرقية عاصمة لفلسطين.‏

نريد السلام والاتفاقية‏

وعن وجود مباحثات سرية بين سورية واسرائيل وفيما اذا كان من المتوقع التوصل الى اتفاقية سلام.. قال الرئيس الأسد: إننا دوماً نعبّر عن رأينا بشكل واضح وعلني ونؤكد أننا نريد السلام والاتفاقية، لكن ليس في وسعنا أن نحقق ذلك من طرف واحد ولا بد من مشاركة الطرف الآخر.. وحتى الآن لا يوجد شريك من هذا النوع.. والنتيجة ان الاسرائيليين اختاروا حكومة موالية للتطرف وهذه الحكومة لا تأتي بالسلام.. والسؤال الذي يجب أن يطرح هل سيلجأ الشعب الاسرائيلي الى تغيير هذه الصورة أم لا.. لا نعلم.‏

لايوجد الآن مباحثات مع إسرائيل‏

وأضاف الرئيس الأسد: لا يوجد الآن أي مباحثات بين سورية واسرائيل والاسرائيليون غير مستعدين لاجراء أي مفاوضات ولا يريدون الاستمرار في أي مفاوضات.‏

وأوضح الرئيس الأسد ان موضوع السلام ليس مسألة سورية اسرائيلية وانما المسألة هي إحلال السلام في كل أرجاء المنطقة لافتا الى أن سورية اعترضت على مافعله السادات لأنها في السبعينيات كانت تطالب بسلام شامل.. ولو كان السادات يسعى لايجاد حل شامل لما كنا اليوم نعاني من مسائل وصراعات عديدة لذا لا نقبل بأي زيارة استعراضية الى اسرائيل واننا ننظر الى النتائج ونهتم بمباحثات فنية.‏

للجميع حق الدفاع عن أرضه‏

وجوابا عن سؤال بشأن التحدث عن اسرائيل بأنها الطرف الذي يثير المشاكل دوماً وتجاهل حماس ودعمها قال الرئيس الأسد: نحن لا ندعم المنظمات والتنظيمات والمؤسسات انما ندعم القضية الفكرية.. فما الفكر الأساسي.. هل هو الدفاع عن أراضينا.. نعم نحن ندعم وللجميع حق الدفاع عن أرضه.. وأحضر مثالا هل يمكن لأحد في أوروبا ان يصف ديغول بالإرهابي انهم يعتبرونه رجل مقاومة.. هل يعقل ان يقال ان للفرنسيين حق المقاومة ولا يحق للفلسطينيين ذلك.. هذا هو السؤال.. إننا سنواصل دعمنا طالما استمروا في مقاومتهم من أجل نيل حقوقهم.. إنها ليست مسألة حماس.. انما هي قضية فلسطين.‏

وعن تقييم سورية لطموحات إيران النووية اعتبر الرئيس الأسد ان إيران بلد مهم في هذه المنطقة شئنا أم أبينا وعلينا أن نتعامل مع هذا الواقع وبحسب كل ما نعرفه لا تسعى إيران الى الأسلحة النووية إذاً فالمسألة التأكد مما تفعله إيران بدقة، والإيرانيون مستعدون لقبول ذلك وهكذا ينبغي النظر الى الأمر، ونحن نبحث ببساطة عن السياسة الملائمة وعن الآليات الصحيحة.‏

صورة سورية في العالم جيدة‏

وجواباً عن سؤال بشأن رؤيته بعد مضي عشر سنوات لصورة سورية في العالم قال الرئيس الأسد: هل تقصدون بذلك الغرب أم العالم.. لأن المشكلة كامنة في الغرب وليس العالم بمجمله والمشكلة مع الغرب هي انه ببساطة ينسى بقية العالم، لا يستطيع الغرب على الدوام الاستمرار في سياسة النعامة ودس الرأس في الرمل وعدم الرغبة في رؤية ما يجري في العالم.‏

وأضاف الرئيس الأسد: إن صورة سورية في العالم جيدة جداً فدولياً لدينا علاقات جيدة جدا ولم تكن لدينا مشاكل مع امريكا الجنوبية وشرق آسيا وإفريقية لكن علاقتنا مع الغرب كانت مشوشة، إنها الآن أفضل بقليل ولكن ليس كثيرا.‏

ورداً على سؤال عن الآمال الكبيرة التي عقدها العالم بتمكن الرئيس الامريكي باراك اوباما من التقريب بين الغرب والشرق ونظرة العالم العربي الى اوباما اليوم، قال الرئيس الأسد: انه بالتأكيد يريد ان يفعل شيئا ما.. فهو أيقظ بكلمته في القاهرة آمالا كبيرة بالسلام في المنطقة ولكن إذا ما أيقظ أحد آمالا دون تقديم نتائج فإنه يحقق النقيض فقط وهذا يؤدي الى المزيد من اليأس.. أوباما رئيساً يبدو حتى الآن صادقا في نياته ولكننا ننظر بنفس الوقت الى النتائج وليس فقط الى النيات‏

اهتمامات ألمانيا تقتصر على الجانب الاقتصادي‏

وعما ينبغي لألمانيا ان تفعله للمساهمة في عملية السلام وفي المفاوضات بين الاسرائيليين والفلسطينيين أوضح الرئيس الأسد ان الحديث يجري كثيرا وعلى الدوام عن الدور الأوروبي في الشرق الاوسط والدور الأوروبي يعني بالدرجة الأولى الاتحاد الأوروبي ولكن الاتحاد الأوروبي ليس موحدا وخاصة سياسيا فإذا ما تحدثنا عن الدور الأوروبي نتحدث عن بلدان ذات نفوذ وحتى الآن لا يبذل سوى الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي جهودا من أجل عملية السلام.‏

وتابع الرئيس الأسد: ألمانيا بلد ذو نفوذ مثل فرنسا لكن دوره متوقف بالدرجة الأولى على إرادته.. إن سياسة ألمانيا تستمد وزنها ليس من قوة اقتصادها أو جيشها بل قبل كل شيء من إرادتها السياسية وحتى الآن ليس بمقدورنا أن نتعرف فعليا على اهتمام ألمانيا بعملية السلام وخاصة ما يتعلق بسورية فنحن لم نر هنا رسميا ألمانيا على هذا المستوى منذ مدة طويلة.‏

لافتا الى ان اهتمامات الحكومة الألمانية تقتصر على الجوانب الاقتصادية.‏

على إسرائيل الاعتذار لتركيا‏

وعن نظرته لسياسة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بعد حادثة سفينة مرمرة، قال الرئيس الأسد: إن هذه القضية أمورها متداخلة والمعالجة التركية لهذه المرحلة ناجحة جدا وكان هذا جيدا بالنسبة لنا، فلا يمكن التحدث عن وجود حاجة لتركيا لعلاقة مع اسرائيل ان لم تقدم اسرائيل اعتذارا عن الجرم الذي ارتكبته وتقوم بدفع تعويضات لعائلات الذين فقدوا حياتهم في حادثة السفينة، وأضاف الرئيس الأسد ان المطالب التركية محقة ولا يمكنها الاستمرار بعلاقاتها مع اسرائيل دون ثمن لأن ذلك مرتبط بعزة النفس وهو حق لتركيا والحقيقة ان اسرائيل هي التي قامت بقطع العلاقة ولاتوجد أي مسؤولية لتركيا في هذا الموضوع.‏

وجوابا عن سؤال عن تكون نظرة في أوروبا بتحول تركيا عن الغرب نحو العالم الإسلامي والموقف السوري من ذلك قال الرئيس الأسد: أميل الى القول إن الغرب يبتعد عن تركيا لكنني أعتقد أن الدور الذي تلعبه تركيا في هذه المنطقة منذ ثلاثة عقود هو دور مهم خلق نوعاً من التوازن في هذه المنطقة المضطربة وبالتأكيد لا تريد أوروبا علاقات سيئة بين تركيا وسورية وتركيا وإيران وخصوصاً بعد أحداث الحادي عشر من أيلول وغزو العراق وأفغانستان إذ لا يمكن لأحد أن يتصور آثار ذلك.‏

وعن السماح لتركيا بالانضمام الى الاتحاد الأوروبي دعا الرئيس الأسد أوروبا الى العمل لانضمام تركيا الى الاتحاد الأوروبي لأنه بحاجة إليها كبلد إسلامي لكي لا يصبح ناديا مسيحيا.. معتبرا ان الحديث الأوروبي الدائم عن الانفتاح والحوار بين مختلف الثقافات لايمكن الخوض فيه إذا ما عزلت أوروبا نفسها واقتصرت على ثقافة واحدة ونظام اجتماعي واحد.‏

الحرب لا تحمي الغرب‏

وجوابا عن سؤال عما إذا كانت الحرب في أفغانستان والعراق تحمي الغرب من اعتداءات إرهابية أوضح الرئيس الأسد: بالعكس تماماً فالإرهاب اليوم أقوى مما كان قبل 11 أيلول انه يتوغل في مجتمعاتنا ويخترقها بصورة أقوى مما كانت عليها قبل 11 أيلول والعالم العربي اليوم أكثر قابلية للاختراق مما كان عليه من قبل.‏

وإذا ما كنا نحن أكثر قابلية لذلك فإن الغرب ايضا أكثر قابلية للاختراق.‏

الحروب لا تخلق إلا الإرهاب‏

وتساءل الرئيس الأسد هل الغرب قادر فعلا على فرز جنود الى كل المطارات ينتظرون متأهبين وقوع اعتداء إرهابي، لا أعتقد أن أحداً يريد هذا فعليا.. ان الحروب لا تخلق إلا المزيد من الإرهاب دوما وليس بمقدور أي حرب أن تحمي الغرب.. إن ما يمكن أن يحمي الغرب فعليا هو السياسة المتوازنة والنمو الاقتصادي ومساعدة الآخرين على التنمية والتعليم والثقافة.. هكذا يمكننا التغلب على الإرهاب وأيضا من خلال تبادل معلومات استخباراتية ولكن بالتأكيد ليس من خلال الحروب.‏

وعن عدم الثقة بين الغرب والعالم الإسلامي منذ الحادي عشر من أيلول وسوء الفهم الأكبر بين الجانبين وما يجب تعلمه وفعله قال الرئيس الأسد: هنا تماما تكمن المشكلة عندما نتحدث عن الغرب وعن الإسلام.. هذا خطأ لأنه بحد ذاته يتضمن المعلومة الخاطئة وسوء الفهم.. فهذا يعني أن الغرب مع المسيحية يقف في جهة وأن الإسلام موجود في الشرق فقط.. لكن في سورية لدينا مسيحيون ويهود وأغلبية من المسلمين، وينبغي للمسيحيين في الغرب ان يتعلموا من المسيحيين في الشرق.. لأنهم يعيشون مع المسلمين منذ أكثر من 1400 سنة.‏

ويجب ان يعرف الغرب المزيد عن هذه الديانة وإلا فإنه سيواجه دوما مشاكل في ادماج المسلمين في مجتمعاته.‏

وجوابا عن سؤال عما يجب فعله لمواجهة طغيان التطرف والاعتداءات الإرهابية على إدراك الغرب للإسلام قال الرئيس الأسد: أعتقد أن المجتمعات الإسلامية تسرّب إليها في السنوات العشر الماضية المزيد من التطرف.. وواجبنا نحن المسلمين أن نواجه هذا.. ولكن هناك أيضا مسلمون معتدلون ومجتمعات علمانية.‏

وإن هذه المجتمعات التعددية محصنة أكثر وتستطيع فعل الكثير حتى لا تتسع هذه الحالة انتشارا، وعلينا أن نرجع الى أصل الدين الذي يعلمنا الانفتاح والعقيدة يجب أن تكون منفتحة على قبول الديانات الأخرى وعلى العيش مع الآخرين.‏

وعن عدم فهم الكثيرين في الغرب لكون أغلبية ضحايا العمليات الانتحارية من المسلمين أوضح الرئيس الأسد: هناك طرفان الأول لديه صواريخ وطائرات ترمي القنابل.. والطرف الآخر ليس لديه أي شيء من ذلك ولكنه رغم ذلك يريد أن يقاتل ولا يستطيع أن يستخدم سوى جسده هذا هو السبب الذي يدعو الناس الى تفجير أنفسهم والبعض منهم لا تهمه حتى العقيدة الإسلامية لافتا الى أن إحدى الانتحاريات قبل ثلاث سنوات كانت فتاة من عائلة علمانية ولم تكن إسلامية واليأس كان دافعها الوحيد.. إذا ماأردنا إنهاء العمليات الانتحارية يجب علينا وضع حد لليأس.. واليأس يمكن انهاؤه باعطاء الناس حقوقها أو على الأقل باعطائها الأمل في أن يصلوا الى حقوقهم يوما ما.. هذا هو الحل.‏

فخورون باستضافة قطر بطولة العالم 2022‏

وجوابا على سؤال عن اقامة بطولة العالم في كرة القدم بقطر 2022 وما الذي يعني ذلك للعالم العربي قال الرئيس الأسد ان ذلك انجاز: فإذا ما استضاف بلد صغير مثل قطر حدثاً كبيراً كهذا فإن ذلك ليس بالأمر المألوف.. بالطبع نحن مشاركون كعرب بكل عواطفنا مع قطر ونحن فخورون وأعتقد أن كل عربي يشعر بأنه فاز في هذا التنافس.‏


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://reada.syriaforums.net/forum.htm
 
أكد لصحيفتي حرييت التركية وبيلد تسايتونج الألمانية دعم سورية للمقاومة: الرئيس الأسد: الاحتلال يحول دون تحقيق السلام وللجميع الحق في الدفاع عن أرضه..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  رسالة الرئيس الأسد إلى الرئيس طالباني .. عطري يبحث والمالكي الإسراع بمدّ انبوب نفط عبر سورية وزيادة التبادل التجاري
»  الرئيس الأسد يستعرض مع وفد الجالية السورية في الولايات المتحدة الحملة ضد سورية ودور الجالية بنقل الحقيقة
» الرئيس الأسد يستقبل القنطار
» الرئيس الأسد يعزي الرئيس أحمدي نجاد بضحايا الطائرة الإيرانية
»  الرئيس الأسد يتسلم رسالة الرئيس البشير ...ندعم أمن واستقرار السودان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشاق سوريا الاسد :: المنتدى الاخباري :: قسم الاخبار العربية والعالمية-
انتقل الى: