محطة أخبار سورية
الشعب السوري بمواطنيه وأجهزته وقيادته أسقط مؤامرة إقليمية ودولية استهدفت ضرب الاستقرار في الساحة السورية وضرب دور قيادتها الحكيمة التي تقف في وجه المخططات الأمريكية الصهيونية، والأدوار الهشة المسمومة لوكلاء واشنطن وتل أبيب في المنطقة. هذا الس*** لمؤامرة الفتنة التي اعتمد واضعوها وممولوها العناصر الإجرامية والإرهاب والتخريب، دفع اركان المؤامرة الى استخدام أسلوب تآمري جديد ضد سورية.
وقالت صحيفة المنار نقلاً عن مصادر دبلوماسية واسعة الاطلاع إن الرئيس الفرنسي وفي لقاءات مغلقة أكد أن النظام السوري نجح في إفشال المخطط الإرهابي، وهو لن يسقط، ولكن، يجب استغلال ما أسمته المصادر بحالة الانشغال التي أصابته من اجل فرض خطة إصلاحية حسب مقاسات أركان المؤامرة الدولية للوضع الداخلي السوري، وبذل مساع أوسع على مسار الصراع بين إسرائيل وسورية، ومحاولة تقوية فرص تحقيق السلام بين دمشق وتل أبيب، مشيرا "الرئيس الفرنسي" انه لا يستبعد أن تتسلم فرنسا ملف دعم المفاوضات واستئنافها بين سورية وإسرائيل في المرحلة المقبلة.
في السياق نفسه قالت مصادر مطلعة إنه من المتوقع عقد لقاء متعدد الأطراف خلال الأسبوع الثاني من شهر تموز الحالي في واشنطن وعلى مدار 3 ايام يجمع بين قيادات أوروبية وقيادات في منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة الى مسؤولين أمريكيين لمناقشة مستقبل الأوضاع في سورية في ضوء فشل المخطط "الدولي" الذي استهدف ضرب الساحة السورية.
وذكرت مصادر عليمة أيضاً أن الإطراف المشاركة في اللقاء المرتقب سوف تقدم تقارير استخبارية حول الأوضاع في سورية، وهشاشة القوى المسماة بالمعارضة، ويعترف أركان المؤامرة على دمشق بأن قوة الأحداث الإرهابية والتخريبية والاحتجاجات قد انحدرت بشكل واضح وكبير.
أفشناكم
ولك ساركوزي نصيحة خليك مع عشيقتك مدام هيلاري
خدها على منتجعات أردوغان لعائلات المجرمين الفارين من جسر الشغور
وركبها المرجوحة وشو بدك بسوريا ولك عمو مانك قدها أكبر منك هاللعبة